- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
السبت 21 سبتمبر 2024 آخر تحديث: السبت 14 سبتمبر 2024
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
2020/02/18
اسكب على جرحك التبغ،
تناول القداحة
أشعل فتيل الجنون في عينيك
تقدم خطوة للأمام،
رويدا تراجع للخلف
انشد هبوب ريح الشمال
لحظة تجلي...
2020/02/18
شغلت هناك في مقهى زاوية لتستقل ولو لبرهة من شقاء المنزل ولترتشف بعض المشروبات. كانت تريد لحظة استرخاء لإزالة الضغط النفسي الذي يمورها.
لكنها انكفأت على ذاتها. علت سحنتها...
2020/02/17
رزأة الأخبارِ أدمتْ مهجتي
زلزلت روحي وزادت في المحنْ
نكبةٌ أخــرى بفــقد فــاجــعٍ
ماتَ عذبُ اللحنِ واراه الكفن
غاب نبضُ الشعر عن شاشاتنا
وذوى اللحن وأوتار...
2020/02/17
لِيْ فِيزِيَاءُ المَدَى المَذعُورِ وَالآمِنْ
وَحِكمَةُ الظَّاهِرِ المَعلُومِ وَالبَاطِنْ
وَلِيْ حَقِيقَةُ أَسرَارِ الوُجُودِ،
وَلِيْ مَسَرَّةُ الغَيبِ بِالتَّكوِينِ...
2020/02/17
بكثير من الاستهتار أصمَّت أذنها، أدارت ظهرها لصوت العقل، وهمس الرّوح، لا ترعوي تسحق كلّ ما صادف طريقها.
وفجأة توقّفَت عند بلوغ الضّاحية، لتغرق الجميع في بحر الحيرة..
لكنّ أحدًا...
2020/02/16
جرّب ممارسة التسلية
هذا ليس إعلانا مموّلا
فقط تسلّى ...
تسلّى بالقتل
اقتل فراغك المُسِن
تماما كما يفعل الدخان
حين يفتضّ بكارة السيجارة...
2020/02/15
-1-
"هو"
متيم بها دون أن تدري
وبعد القصف
يخرج قلبه
من الثقب الذي
تحدثه القذيفة؛
كي يراها...
2020/02/13
كان جدي يحبه جداً ، يعتمد عليه في أعمال كثير ة، تقطيع الحطب ، عمل محاريق الفحم ، من شجر السلام ، الحراثة والزبر ، تقطيع رقوف السدر ورصها ودعسها سحائب ، تسحبها الثيران إلى البيت لا...
2020/02/08
وقد سَبَتني الحربُ صَحْبي وابنَ عمّي
والسُّجونُ مليئةٌ بالأنبياءِ الصالحينْ ؟!
والأرضُ تفهق بالجياعِ
ولا تزالُ على الرّصيفِ الغِيدُ تَرتُقُ بِالبكاءِ
ثِيابِها...
2020/01/31
لا تسألونيَ عن "سَايِكْسَ" أوْ "بِيكُو"؟
شَطَبْتُ مُصطَلَحًا ، مَعنَاهُ تَفْكِيكُ !
ما عُدتُّ أطمَعُ في رَتْقِ الجُروحِ وما
لَديَّ حتى عَلى الأعضاءِ تَمْلِيكُ !
فإنْ...
2020/01/31
كيف أحكيكِ يا أحاسيسَ قلبي
وانفعالاتِ داخلي وشعوري؟
كيف أحكيكِ يا عذابات نفسي
وبأيّ الخفاء تبدو سطوري؟
ولمن ترتمي جراحاتُ عمري
سلبَ الصمتُ من عبيري عبوري؟
لمْ أعدْ...
2020/01/30
جدي في السادسة والسبعين ، وعلى ذمته زوجتان ، واحدة تسكن معنا في البيت الكبير بالجيلانية والثانية في المزرعة ، حيويته عالية جداً يتندر الناس بها ، وهو لا يهدأ ولا يقر سرب من الشقاة...
2020/01/30
مـــررتُ عــلـى خـمـائـلها الـدَّوَانـي
فـأطـربـنـي الـنـسـيـمُ الأقـحـوانـي
نــسـيـمٌ رقّ حــتــى كـــاد يـمـشـي
عــلـيـهِ الــمــاءُ والــبــدرُ الـيـمـاني
صَمَتُّ !...
2020/01/27
في وسعِكَ الآنَ
أن تَمشي بلا قدمٍ
وأن تقولَ وأن تهذي
بدونِ فمِ
وأن تُصافحَ ليلاً
كي تنالَ ضحىً
وأن تموتَ بِلاءٍ
يا أخا نَعمِ
وأن تُؤسّسَ وهماً
لابنِ أُمنيةٍ
وأن...
2020/01/26
ربــــــي وربــــــكِ والــــــورى اللهُ
فــعـلامَ تـحـتـكرينَ أنــتِ رضــاهُ ؟
تــتــعـبـديـنَ اللهَ بـــــــي عــبــثــاً
هــــل بـالـفـراقِ تــريـنَ تــقـواهُ ؟
هـــو...
2020/01/24
دائماً كانت تأسرنا ابتسامتها ، سواء أتت إلى بيتنا أو ذهبنا إلى بيتها ، أو لقيناها في مزقر من مزاقر الجيلانية ، طويلة ورشيقة وجمالها أخاذ رغم أنها قد جاوزت السبعين ، تمشي ببطء...
2020/01/23
قدَرْ يا نـاسْ يبكّينا
قـدرْ ثـاني يـسَـلّـينا
وبينْ اثنينْ قدَرْ حيرانْ
ولا راضــي يرسّــيـنا!
حكايهْ دايرهْ في الناسْ
تـصـبِّحْـنا وْ تمَـسّـيـنا
وبُـكرهْ للأمـلْ...
2020/01/23
ياأفْقُ ..
أنت سفينتي
ويدي شراعٌ أخضرٌ ..
- من غير سوءٍ - تخرقُ الأصداءْ .
يانهرُ ..
أنتَ قصائدي الأولى
إلى الصّحراءْ
تشعلني بكلِّ الشِّيحِ...
2020/01/22
أريدك الآن تذكي نشوةَ الطِّينِ
على خفوقي، وشوقٌ عاد تكويني
مذ غادر الجمعُ، وحدي كنت راجيةً
وصلًا منَ القُبْلةِ الأشهى لتسقيني
حقا أغارُ - فلا ألقاك مكترثا -
وبي منَ...
2020/01/19
قررت أمي أن تتدروش بي ، لازمنى الورد(الملاريا) وقتاً طويلا ، كان عمري أربع سنوات أو أقل ، بالكاد يعاني أبي وأمي كثيراً حتى أشرب ماء علبة الأناناس ، لم يكن بقي مني شيء ، مجر جلد...
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
عبد الكريم المدي
د. عبدالوهاب طواف
أنور الأشول
فكري قاسم
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر