- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
كيف أحكيكِ يا أحاسيسَ قلبي
وانفعالاتِ داخلي وشعوري؟
كيف أحكيكِ يا عذابات نفسي
وبأيّ الخفاء تبدو سطوري؟
ولمن ترتمي جراحاتُ عمري
سلبَ الصمتُ من عبيري عبوري؟
لمْ أعدْ حاضرًا فأبدو غيابًا
وغيابي مرافقي في حضوري
مُرهَقُ الصّبر كلّ يومٍ عناءٌ
وليالي السكون تطوي ظهوري
أشتهي راحةً ولو بعضَ وقتٍ
أتعَزَّى بظلّها عن ضموري
إنما ... كلما تمنّيتُ شيئًا
جاءَ عكْسَ المُنى وأنَّتْ زهوري
(لستُ أشكو من الحياة ولكنْ
أشتكي في الحياة موتَ الضميرِ)
وأُحبُّ الوجودَ لفظًا ومعنًى
لا وجودًا مكَلّلًا بالقشورِ
ما لَهُ اليأسُ بقعةٌ خلْف صدري
رغم حزني وخيبتي في سروري
وإلى الآن رغم سجن اغترابي
أرقبُ الفجر طالعًا من جذوري
كيف أحكيكِ يا أحاسيسَ قلبي
استريحي فأنتِ سرّ الصدورِ
أنتِ لولاكِ ما عرفتُ ارتقائي
فعليكِ السلام حتى نشوري
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


