الجمعة 20 سبتمبر 2024 آخر تحديث: السبت 14 سبتمبر 2024
2020/09/22
أُريدُ وجهي لأبكي ؛ أعيُني الفُقَرا ودَمعةً مثل حجمِ المُشتري لتُرَى أُريدُ صنعاء أدري أنّها وَجَعٌ لكنَّ خوفي عليها داخلي كَبُرا أُريدُ أُمّاً لهذي الكبرياء ولي أن لا...
2020/09/20
بصقت الضجر فوق الرصيف وحيداً وإذا به متسكعاً بين أنفاس السجائر، وثغر النساء المهملات، وحقائب الفتيات الممتلئة بالخيبات، وقلوب العشاق الغائبين،...
2020/09/20
صنعاء.. لابرقٌ يضيءُ لها وجهَ الطريقِ ولا.. صوتُ الرّعودِ يغضُّ أجفان السُّعالْ صنعاء.. ظِفْرُ البردِ مغروسٌ بخاصرةِ البخورِ يراودُ نسوةَ النهدينِ عن...
2020/09/19
متى أُجَنُّ متى ؟ لم ألقَ معقولا مِن الأمورِ ؛ غدا المعلومُ مجهولا تَجتاحُني غُربةُ الأشتاتِ في بلدٍ يَحيا كعادتِهِ في الكونِ مخذولا وصارَ أكبرُ همٍّ أن تَرى...
2020/09/19
كل ما يصلح للكسرِ سندعوه زجاجْ ونسمي العمرَ مهراً جامحاً ونقول الرأسَ تاجْ ونُدير الأرضَ في أقدامنا التعبى, ونأتي كي نُدمي قامة الشكِ ...
2020/09/17
صنعاء.المدينة التي أنتمي لها وأحبها المدينة المتسامحة التي تقاوم التعصب وتتغاضى عن العصابات المدينةا التي تماسكت في الحرب وبقت وطنا للعيش المشترك...
2020/09/17
هكذا-إذن- تجيءالمساءات بغيرفكرتها، ستلبس وجهها المعتم وقفازالبنت لايزال تحت السرير، على فكرة إن أمكن لي ساحكي لكم عن الموت في الكتابة الموت ابدا ليس دليلنا إلى الآخرة أنه...
2020/09/16
في أعماقي ! أشجارٌ ماطرةٌ تبكي جدرانٌ تشربُ أنفاسي لا أدري! تركض بي .. تبكي أنهارٌ مذ نبت الحزنُ على نافذتي سُحُباً تبكي يوقدني في ليل المنفى .. قمرٌ أخضرُ في أعماقي...
2020/09/16
الدّمعُ طفلي الذي مِنْ أَعيُني أَلِدُهْ هُوَ الوَحيدُ إذا ما ضِقتُ بي أَجِدُهْ الدمعُ يعبُرني حيناً وأعبُرُهُ فكيف يَمشي بأقدامي وأَفْتَقِدُهْ الدمعُ في عينيَ اليُمنى...
2020/09/16
سرورُكَ لا يَدومُ فمَن تُهنِّي ؟ ومَن يُصغِي لِحُزنِكَ إذ تُغنِّي ؟ وأنتَ تساؤلٌ ما زالَ يعدو بمُفردِهِ على صدرِ التّمنِّي شربتُكَ علقماً وكأنَّ عُمري سجينٌ في يديكَ...
2020/09/14
السماواتُ أكثر ولعآ بشجى البسيطة ، وكيمياء الأُمومه .. والأُمومة خيلاءُ السهاد ؛ والسهادُ هديلُ الأُقحوان .. والأُقحوانُ بذرةُ البسالة ، في توازيها وقتَ شواغل المائتين...
2020/09/14
بالغَيبِ قَــدْ نُثِرتْ بِنَبْضٍ حَـــــائِـرِ فَتَــلَفَّتتْ رِيْـحٌ مِـــنَ المُتَطَـــــايِـرِ قَـــالوا بِـــأَنَّ رَذَاذَ حُـلمٍ قَـــدْ رَمى بَـذْرَ المَحبَّةِ في عمِيقِ...
2020/09/14
لمذاق هذا البوح، فوحُ الياسمين : الصمتُ أبلغ من قصائدنا التي صدأتْ على شفة الرثاء. والصمتُ قبرتي، ولون شذى فمي المصبوغ فُلاً . فقفوا بصمتي خاشعين! * * ...
2020/09/12
عثرنا على مستكشفة الكواكب المأهولة بالحياة (لالات) في الموضع الذي أرسلتْ منه نداء الاستغاثة. البروفسور المزيف (سويعي) الذي أوهم المجتمع العلمي بتوصله إلى معادلة لقياس مستوى...
2020/09/11
أبناؤكم يلعنونكم .. ما السبب ؟ أبناؤكم يكرهونكم .. ما السبب ؟ أبناؤكم تنكروا للعروبة .. فما السبب ؟ ألأنكم أهل زهو و نساء يكرهونكم .. أم لأنكم أهل الكأس عشاق الطرب ؟ فالغرب...
2020/09/11
كان لك أن تتأخري يومين فقط ثم تغيبين... لم يكن هذا الوقت مناسبا أبدا للغياب، لم يكن وقتا جيدا لأكون فيه وحيدا وخائفا بهذا الشكل، كان يمكن لو أنني كنت أعرف بغيابكِ أن أدخر...
2020/09/09
لن أتوقع منها ما كنت ألفت غير مواعيد عرقوب، يالهذه الروح من أين تبدئين التزلج وجبال الثلج شهية سوف تمنحك الرضا أنت أنيقة كالماء تنسربين من توابيت الحياة الحياة التي ليست لنا...
2020/09/08
أعُوذُ باللهِ مِمَّا صارَ يحدُثُ لي تقولُ أرضٌ على بوَّابةِ الوَجَلِ وتَستَرِدُّ مراياها الوجوهُ لكي تُعِيدَ تَرتِيبَ يأسٍ - لاحَ- أو أملِ ولا بِلادٌ هنا إلا التي...
2020/09/05
ماذا تبقى من قصيدته من الكلمات حين يضخ فيها رغبة الشعراء في قضم الوجود ماذا تبقى من دفاع الصوت عن صوت المغني ذاته متوهجاً بحضور قامته كأن منصة البوح احتفال بالأنا لا دخل...
2020/09/05
أحكمتُ إغلاق ما تبقى من زجاج نافذة السيارة على يساري... كان الجو بارداً في ذلك الوقت من الليل، والسحب كثيفة، وقطرات مطرٍ متفرقة تهطل... هذا الوقت من الليل ليس متأخراً بالقياس إلى...
27
اختيارات القراء
  • اليوم
  • الأسبوع
  • الشهر
  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقاً