- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
هكذا-إذن- تجيءالمساءات بغيرفكرتها،
ستلبس وجهها المعتم وقفازالبنت لايزال تحت السرير،
على فكرة إن أمكن لي ساحكي لكم عن الموت في الكتابة
الموت ابدا ليس دليلنا إلى الآخرة
أنه رهان لغوي صرف يمكنك استبداله في أي سوبر ماركت
بعلبة تونة يابانية
أو استخدامه بدلا عن السجنال في تنظيف الأسنان
هذه الإسوارة التي كسبتها بورقة الحظ
لم تكن البنت مهيأة للمنافسة عليها
وربما كان التوقيت حين رمت الكرة غير موفق في اصابة الهدف
قد يكون الوقت ليس مناسبا لكتابة الشعر
لهذا تأتي النصوص حامضة بعض الشيء
سوف تنتجينه صباحا أوقولي: لأمك تنفخ في الموقد حتى لا تموت الناروتنضجين أكثر
هذه تجربتي في كتابة النصوص
فهل يمكنك الترويج لها أثنآء عودتك من البازار
ستصطدمين بعربة النقل الجماعي
وتدهسين أرصفة على جانبي الطريق
ستحاولين انجاز التمارين المسائية
بسؤالك عن تحريك كعب القدمين
لن يحدث ما لم تتوقعيه بالمرة
وسوف تنامين بدون الكوابيس
التي بالعادة ترافق الكثير من النقد الحلال
ثم لماذا بكل هذا الجنون
ساترك الكتابة وأنام!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


