- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الخميس 06 نوفمبر 2025 آخر تحديث: الأحد 2 نوفمبر 2025
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
2019/06/07
نروي الكثير من القصص السخيفة، عن حشرة اختبأت في شق وسط جدار مهدم، أو فتاة تزوجت قبل الأوان، بشيخ لم يعد بمقدوره النظر إلى تحت سرتها، أو حتى عن كلب مراهق دس عضوه المشبوب في مؤخرة...
2019/06/07
أنا شاعرُ اليمنِ الكبيرِ
يقولُ لي طفلٌ
يُحاولُ أن يبيعَ
على الفراغِ قصيدتينْ
أنا موعدٌ هشٌّ
يُفكّرُ أن يُحقّقَ منجزاً
كتلاوةِ الأحلامِ يومياً
كأن يدعَ...
2019/06/07
هذه الضوضاء
بألوان الشوارع والأيام
تلم شعث السفر
جهة الصفاء والأضواء
البعيدة في الأمل...
فارغ هذا الزمااااااان
من رؤاه
ومن دماه...
2019/06/02
يتقاذفان بالأقلام والكتب، تقذفه زوجته الحانقة بمجلد الأمثال اليمنية للأكوع، وهذا يؤلمه يكثيرا، ويحاول أن يبحث عن مجلد ضخم يرد لها الرمية.. أخيرا أصابهما التعب، وتراشقا بالكلمات...
2019/06/02
فكّر المواطن "هـ" بالأشياء المجانية
في هذا العالم
وانتهى إلى الجلوس في منزله
على طاولة
تناول ملعقة وسكيناً
أخرج من جيبه خبز الهواء
قطعه
ومن ثم أحضر ليمونة هواء
عصرها
وبدأ...
2019/06/02
الهي
أوقفتني العصافير في قفص قديم
وانا رجل سرقته المحبة كثيرا
فرشت سجادتي وبدأت
أغني
أصلي
أخذتني رياح المناجاة
فقلت يالله ان اليمن لم تعد بلد الحكمة
ولا بلد...
2019/05/31
نفسي المعذّبة تعمّدَت أن تبدو مشاكسة، تدفع كبار السّن، ترمي المارّة بالحصى...
بات الجميع يمقتني...
رغم وحدتي...
2019/05/31
أنا شاعرٌ قلِقٌ كثغرِ إناءِ
مِن كلِّ زاويةٍ يفيضُ بماءِ
بي من حنينِ القُدسِ دمعةُ ثائرٍ
وقفتْ لتحرقَ بالأسى أجزائي
وبيَ انفلاتُ قصيدتينِ على يدٍ
مبتورةٍ تسعى إلى...
2019/05/30
ليس لي سوى شرفة المساء
ومطر كان قد توقف
الحذاء الرياضي يغفو تحت الكرسي
القط الوبري يتثاءب قريبا من المدفاة
دبوزة ماء تنام على جانبها الأيسر فوق الأريكة
رجل على دبابة في...
2019/05/29
يتجه عبدالصمد كل يوم من المسجد إلى منزله وهو يفر حبات السبحة، رافعا عقيرته بالدعاء، وكلما رأى رجلا قادما يكشر ويقطب جبينه، ويتشح بالحزن، ويقدم له موعظة عن الشيطان اللعين الذي أخرج...
2019/05/29
أبَـعْـدَ سـنـيـنَ يَـشُـكُّ يـقـيـنٌ
ويعلـمَ: كم تـاهَ فـيـهـا الـيـقـيـنُ ؟!
لـقـد ضـلَّ وجـهُ الـطـريـق الـذي
مـشـى في طـريـقِ الـضـلالِ الـمُـبـينْ
وخـابـتْ...
2019/05/28
لأنّكِ سُكَّرْ
ووجهكِ واحة شِعرٍ وكوثرْ
ترقرقَ فيهِ الهوى ..
والسّحابُ المعطّرْ
تنفّسَ فيه الصباحُ الجميلُ
وغرَّدَ صوتُ الحياةِ .. وثَرْثرْ
تَمُرِّينَ ..
أسمع نهرَ...
2019/05/28
المدينة لم تنم بعد، إنه الانفجار الخامس عشر هذه الليلة، الساعة اصبحت الثانية عشرة وهؤلاء الكلاب لم يتوقفوا بعد عن إطلاق صواريخهم، عجوز ترفع صوتها وهي تدعو عليهم، نساء يصرخن...
2019/05/26
العالم المتجسد في كرة بلاستيكية تخلّى عن سكونه وتدحرج صوب النافذة، تلك النافذة تطلّ على شيء ما، ليس بحراً أو جبلاً أو غابة أو صحراء... مجرد سديم ينتهي بهوة سحيقة يسكنها قرد أشيب...
2019/05/26
لا شـــيءَ حــولـكِ يُـغـريـني .. ولا قـمـرُ
ولا دمــــــوعٌ عـــلــى خـــــدّيَّ تــنـهـمـرُ
أصـبـحتِ ثـلـجاً! ونـارُ الـفن فـي كـبدي
مـجـنـونةٌ فـــي مــداهـا يــبـرقُ...
2019/05/26
قُلْ لِلقَصِيْـــــدَةِ قَــدْ أَتَـاكَ مُيَمِمَـــا
قَلْبٌ جَوَاهُ مِنْ المَـــــــرَارَةِ يَزْبُدُ
ثَاوٍ يَسٍيْرُ عَلَى ارْتِعَاشَاتِ المَدَى
مُضْنَى كَأَنَّ سَحَــــابَهُ...
2019/05/25
ماذا؟ ويرتجف ُ السؤالُ
ويهزُّ قلبَ الصبِّ حالُ
ماذا ؟ وأشهدُ نخلةً
سكرى تحاصرُها الغِلالُ
لكنَّه حالي وأدري
أنني خمرٌ...
2019/05/25
وبي ما بيْ ؛
يدوخُ بيَ الجوابُ !
كما داختْ بِبارقِها السحابُ
إذا سألتْنِيَ الدنيا عنِ اسمي
لأحضُرَ ثُمَّ يبتسمُ الغِيابُ
أنا ألِفٌ بلا ياءٍ وياءٌ
إلى ألِفٍ يحِنُّ بها...
2019/05/25
في زمن التيه
لا أستطيع السير
ولا الوقوف
ولا القعود
ولا النوم
الطبيعة ترفضني بشدة
تتحين نزوحي من الغابة
خروجي من...
2019/05/24
اليومُ.. يسألُ نفسَهُ عن وجههِ
ما لي، وساعاتي بدونِ ملامحِ؟
اليومَ أُدعى جُمعةً، لا أدّعي
أني شعرْتُ بها، تضُمُّ جوانحي!
والأمسُ يدعوني خميسًا، ما بهِ
قلبٌ، ولا صدرٌ...
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


