- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الخميس 21 نوفمبر 2024
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
2018/04/29
أنا حين أحزن أستحيل غمامة
تهذي حنيناً مفرطا، وقتامة
وأصير مثل الرجفتين إذا بدى،
سوءاً يقلبُ في الكلامِ كلامَه
أبدو كثكلى، مثل لهفةِ عَاشِقٍ ،
كالناي إن بترَ المدى...
2018/04/29
وقتي بلا وقتٍ
تصاعد وانصرف
وبقيتُ في قاعٍ
بأعلى المنتصف
تاه المكان عن المكان
وخانه
وعدٌ تيبّس
في تراتيل السّعف
جاعت مسافة لهفتي
فنسيتُها
حجرا...
2018/04/28
لَـعَـلِّـي
إذْ أنُـوحُ أُرِيـحُ صَـدري
ومـا أجْـدتْ " لَـعَـلّـي" إذْ أنُـــوحُ
.
عَـسَـاني
إذْ أبُـوحُ أَفُـكُّ أَسْـــرِي
وما اختلَـفـَتْ "عـسـاني" إذْ أبُوحُ!...
2018/04/28
قَبلَ الشعر،
وقَبلَ الكلمات،
وقَبلَ الإنسان،
كان الخالقُ قد كتبَ الأرضَ
وسوّرها بالبحر
وزيَّنها بالغابات
وبالأنهار
وأبدعَ في تلوين الأشجار
وفي ضبطِ...
2018/04/28
لا أمَلُّ من ذكري لصوتكِ
بل أني تقمصت ضحكاتكِ عند آخر حديث
و حتى إن صَمَتُّ
فأنا أقيم هدنة مع صوتي
لا أرغب في أن أُوقِظُ أبجديتي
و أنا على دراية بخسارة إنهمار الدلالات...
2018/04/28
أستحي حين تمسحُ سيدةٌ عمرها عمر أمي زجاجاً لسيارتي
أتساقطُ في داخلي
خجلاً مغبراً
وأشاهد وجهي في عينها رايةً من رماد
أستحي عندما أشتري لعبةً من صغيرٍ لطفلي
أشاهد وجهي...
2018/04/27
كَانَ لِأَبَدٍ أنْ أَحَبَّ فَيْرُوزَ.
لَأحِمَيْ قَلْبِي مِنْ لُصُوصِ الكِتَابَةِ.
لِأَحْمِيَ جَيْبِي مِنْ لُصُوصِ التَّبْغِ.
وَمِنْ خُبْثِ الهُمُومِ
وَالصَّحْرَاءِ....
2018/04/26
وتلملم الأشلاء..
أنفاس المسافات السليبة..
تلبس الأشياء..
أردية اغتراب الاغتراب..
تغوص في وحل الوحول..
وتلوك أشواق...
2018/04/26
ما بك؟
:"أنت بي"
لم أفر يوما من حافة الحب
قيل أنني أهذي بإسم الشمس
لم أنكر ذلك
(أنا اليماني الذي سجدَ
للشمس ربا وما بعدَ)
ها أنا أقتفي أثر الشمس
لكن هل مازلِتُ...
2018/04/26
كتبت لك بالحب اجمل ماانكتب
بحرفي المسهب ولبيات الطوال
حروف تتلاهب وتطلى بالذهب
جمالها ينهب ومنطقها كمال
حب اليمن موجب وفي فكري وجب
هوعالي المرتب وخيرة راس مال
انسب...
2018/04/25
غيم بكفِّي أم دخان !
هذا ابتداءُ رسوّ صاريتي على شط,
وأول ما أهش بنرجسٍ أو أستظل بزعفران
هذي خطاي تعود بي نحوي, ثم تجلسني إليَّ..
أرى الدنان كأنها ملأى بخمر ليس...
2018/04/25
وقف أمام شركة الطيران يتحسس جيبه والنقود التي جلبها للسفر
كل التوقعات تشير الى انه سيذهب الى دولة اوربية
وحيدا وقف على ناصية الشارع
لم يكن هناك احد يودعه الا شبحا وقف على...
2018/04/24
الحرب تمارس جنونها المعتاد
بهوس تقتل الآدمية ، تقطف البسمة من وجوه الأطفال كل صباح، تقدمها قرابين لمنتسبيها.
ليس هذا فحسب، تغتسل في الظهيرة بالدمع المنساب على واجهة الوطن. ...
2018/04/24
لعيني دمشق حنيني القديم
بعمر الدهور بصدري يقيم
حنين ينادي فيسري الوفاء
بدقات قلبي كمسرى النسيم
فهل لي سوى ان البي النداء
واسرع خطوي لاخت النجوم
دمشق الجمال دمشق الجلال
اخو...
2018/04/23
ليل القصيـــدة والمنى والسُّورُ
وأنا وأنتِ وشــــــوقنا المكسورُ
نكبو على أوجــــــاعنا وجراحنا
ولصبحنا كم يهتـــف العصفورُ
.
صرّنا كما لو كان ثم مســــــافةٌ
ما...
2018/04/23
عـــــادةً أكــتــفـي بــنـهـديـك.. عـــــادة
أن يــخــونــا قــصــيــدةً.. بــالــزيـادة!
عــــادةً أن يــراهـقـا فــــي حــضـوري
أو يـــقـــومــا مــــقــــام دور...
2018/04/23
لــمَـنْ قلـبـي، وقد صـادرتَ فَـرْحَـهْ؟
ولَـمْ تَـتركْ لَـهُ في الـصَّـبرِ فُـسْـحَـهْ
.
أَتَـشْـفـي ذكـــريــاتٌ عـنــكَ دمـعًــــــا
جَـرَتْ فـي كـلِّ نَـبْـضٍ منـهُ...
2018/04/23
الدّمعُ، طفلي الذي مِنْ أَعيُني ، أَلِدُهْ
هُوَ الوَحيدُ إذا ما ضِقتُ بي ، أَجِدُهْ
الدمعُ يعبرُ بي حيناً وأعبُرهُ
فكيف يَمشي بأقدامي وأَفْتَقِدُهْ
الدمعُ ، في عينيَ...
2018/04/22
أقسمت لي بأن قدميها لا تزالان بكراً..
ليس عليّ إلا أن أكتب طريقاً، ونفض بكارته معاً.
أقسمت بي، بأني ال( الألف.. باء )، لقلبها الأمي..
ومن شدة صدقي صدقتها.....
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
عبد الكريم المدي
د. عبدالوهاب طواف
أنور الأشول
فكري قاسم
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر