- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

حصدت الروائية البولندية، أولغا توكارتشوك، جائزة بوكر العالمية للرواية لعام 2018 عن روايتها "الترحال"، وهي أول روائية بولندية تفوز بهذه الجائزة العالمية.
وتسابق على الجائزة هذا العام 108 روائية وروائي، ودخلت خمس روايات مرحلة التصفيات النهائية وكان من بينها رواية العراقي أحمد سعداوي "فرانكشتاين في بغداد".
وتعد توكارتشوك غزيرة الإنتاج ورواياتها الأكثر مبيعا في بلدها ونالت العديد من الجوائز عن أعمالها.
وقد درست توكارتشوك علم النفس في جامعة وارسو ولدراستها الجامعية أثر واضح على نتاجها الأدبي، لذا كان أول عمل أدبي لها مجموعة شعرية نشرت عام 1989. ونشرت حتى الآن أكثر من 8 أعمال روائية إلى جانب مجموعتين قصصتين.
وإلى جانب عملها في الكتابة الروائية تقوم توكارتشوك بالإشراف على مهرجان أدبي قرب محل سكنها في جنوب بولندا.
والرواية التي فازت عنها الكاتبة بالجائزة هي الثالثة في سجلها وصدرت عام 2009. وتعرض فيلم مقتبس عن روايتها "سر بمحراثك فوق عظام القتلى" لحملة نقد شديدة من قبل الحكومة وصلت لدرجة أن وكالة الأنباء البولندية وصفت الفيلم بأنه "معاد جدا للمسيحية ويدعو إلى الإرهاب البيئي".
وبيعت 170 ألف نسخة من روايتها الملحمية التاريخية "كتب يعقوب" التي يبلغ عدد صفحاتها 900 ونالت عنها جائزة أفضل رواية على المستوى الوطني للمرة الثانية عام 2014.
ولا تتردد الروائية في الإعراب عن مواقفها المناهضة لموقف الحكومة البولندية اليمينية المحافظة. وقالت في مقابلة لها على التليفزيون الحكومي عام 2014 إن بلادها ارتكبت أعمالا فظيعة عبر تاريخها واستعمرت دولاً اخرى، واضطر ناشر أعمالها إثر ذلك لتوفير حراسة شخصية لها لحمايتها وصرحت فيما بعد: "لقد كنت ساذجة جدا. ظننت إننا بتنا قادرين على مناقشة الصفحات السوداء في تاريخنا".
منقول من بي بي سي عربي ...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
