- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

غيب الموت شاعر اليمن الكبير حسن عبدالله باحارثة مساء يوم الأمس السبت وبرحيله تودع الساحة الثقافية بمحافظة حضرموت أحد أعمدة الشعر الغنائي الذي وافاه الاجل عن عمر ناهز الـ 63 عاما.
وقد شارك الفقيد في الكثير من الأمسيات الشعرية في مختلف محافظات الجمهورية، وله العديد من المشاركات في معظم الفعاليات الرسمية، وكان خير من مثل الوطن دوليا في الكثير من الندوات الأمسيات في العديد من دول الوطن العربي.
وأبدع باحارثة في شعر الدان والمدارة وشعر الشبواني، حيث كانت تكتظ ساحات مطالع الشعر الحضرمية في العديد من مديريات وادي وساحل حضرموت بالآلاف من عشاق شعر المدارة حينما يكون باحارثة أحد شعراء تلك الأمسية، كما تفرد في شعر الغزل وتميز بقدرته الفائقة في الوصف بأسلوب متفرد لايمل من سماع قصائده الغزلية التي تغنى بها الكثير من المطربين.
وصدرت له مجموعة من الدواوين، منها ، أنين وحنين (1988).يقول بوحارث (1990)النقش بالدان (1993)على بساط الدان (1998)من بلاد الدان (1998)دندنة2003.
ولد الشاعر باحارثة في العام 1954 في مدينة سيئون محافظة حضرموت، وهو يعتبر أحد أشهر شعراء الدان والشبواني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
