- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صدر حديثا عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة الطبعة العربية لكتاب " بناء ثقافة الأمل" تأليف روبرت د.بار و ايميلي جيبسون
»يقدِّم هذا الكتاب الكثير وليس مجرد فكرة موجزة عن المدارس والطلاب الذين يفتقرون إلى الأمل، ولكنه يقدِّم النظرية والنظام والمنهجية لأي مدرسة تسعى لإلهام الطلاب الذين لا يحظون بالاهتمام الكافي وحثهم على مواصلة تعليمهم«.
ـ أنطوني محمد، موجِّه تربوي، ومؤلف كتاب تحويل الثقافة المدرسية«Transforming School Culture» .
»إن جميع الأطفال ـ بغض النظر عن عِرقهم ومدى ثرائهم ـ يحتاجون إلى الشعور بالأمن والأمان والحب والانتماء والاستمتاع بالكفاءة والقدرة.... وهنا يقدِّم كل من بار وجيبسون خارطة طريق عملية لبناء ثقافة الأمل بشكل منهجي في المدراس العامة وفصولها«.
ستيفن. ت. ويب، مدير مدارس فانكوفر العامة، واشنطن.
لتحقيق النجاح يحتاج الأطفال الفقراء إلى أشياء تتجاوز حدود التعليم الأكاديمي؛ إنهم يحتاجون إلى جو مفعم بالأمل. وبناءً على عملهما المكثف مع المدارس ذات الأداء المتميز ونسبة الفقراء المرتفعة يقدم المؤلفان روبرت. د. بار وإيميلى. ل. جيبسون برنامج عمل لتحويل المدارس ذات الأداء الضعيف إلى أماكن تشع فيها ثقافة الأمل.
يحدِّد هذا الكتاب العوامل الاجتماعية والعاطفية الأساسية التي تقود إلى النجاح وهي الشعور بالتفاؤل، الشعور بالانتماء، الشعور بالفخر والتقدير الذاتي والثقة بالنفس، والشعور بالهدف.
إن استخدام هذا الدليل الإرشادي الأساسي يطمئن المدرسين والمديرين بسنوات التعليم الإثنتي عشر إلى أن الطلاب يكبرون وينجحون ليس في المدرسة فحسب ولكن في الحياة أيضًا.
وسيتعرف القراء على ما يلي:
· طرق توجيه الثقافة المدرسية.
· الاستراتيجيات التي تكمن خلف المدارس ذات الأداء العالي ونسبة الفقراء المرتفعة.
· المسارات الخاصة بالنمو الاجتماعي والعاطفي بدءًا من سنوات التعليم الأساسية وما بعدها.
· طرق مساعدة الطلاب على التخطيط لحياتهم خلال القرن الحادي والعشرين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر