- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
في ذكرى رحيله 43 احتفل نادي القصة بذكرى رحيل أمير السرد اليمني محمد أحمد عبدالولي باستضافة البرفسور الدكتورة آمنة يوسف نائبة عميد كلية اللغات في جامعة صنعاء.
الفعالية التي قدمها الأستاذ ناصر جروش بدأت بسرد سيرة حياة الكاتبة والشاعرة والناقدة من خلال مسيرة حياتها العلمية والعملية والأدبية الزاخرة بالعطاء بأسلوب ممتع شد الحضور إليها.
فقد تطرقت إلى طفولاتها في مدينة جدة ودراستها هناك، وعشقها للقراءة واستعارتها للكتب من صديقة لها كانت تعيرها كتب كانت ممنوعة في السعودية في تلك الفترة امثال الروايات والقصص وكتب الفلسفة والأدب وعلم الاجتماع.
تحدثت عن أول قصة كتبتها وأول قصيدة كتبتها وهي ما زلت طفلة، انتقلت إلى مرحلة دراستها الجامعية في المملكة ومن ثم عودتها إلى اليمن وتقديمها إلى الدراسات العالي من أجل دراسة الماجستير وفترة تدريسها في مدرسة أروى.
تطرقت إلى المشاكل والعوائق التي واجهتا خلال التحاقها بالتدريس في الجامعة وكذلك تسجيلها رسالتها التي ناقشتها وحصلت عليها في عام 1996م، من ثم لتبدأ رحلة دراستها للدكتوراه والتي كانت أول رسالة أكاديمية في شعرية القصة اليمنية في عام 1999م تحت اشرف الدكتور جابر عصفور.
قدمت العديد من البحوث العلمية منها رؤى سردية في قصص محمد عبدالولي ، في تلك المرحلة من حياتها وقف إلى جوارها زوجها وتشجيعه لها في مسيرتها العلمية والأدبية كان له ابلغ أثر.
صدور لها مؤخراً أربع كتاب نقدية وشعرية في جمهورية مصر العربية وسردت بعض كنوزها الأدبية.
وبمناسبة ذكرى رحيل محمد عبدالولي قدمت ورقة نقدية عن مجمل اعمال أمير الرواية اليمنية منها ضمير الهو في قصص محمد عبد الولي وحضور المرأة فسلوجيا قصة كوني جميلة مثلاً، ايضا تيمة الهجرة التي غلبت اعمل عبدالولي.
ثم طرح عدد من الشهادات عن المحتفى بها الدكتورة آمنة يوسف من كلٌ من :
الأستاذ حمدي الرازحي أحد تلاميذها
الأستاذة أميرة الكولي وهي إحدى تلميذاتها
الأستاذة وردة الجرادي ابنة اختها .
من ثم قراءات عدد من قصائدها القديمة والجديدة، تلها فتح باب المدخلات بين الكاتبة والحضور التي اثرت الفعالية.
اختتمت الفعالية بتكريم اعضاء نادي القصة للشاعرة والناقدة الدكتورة آمنة يوسف بشهادة من النادي.
حضر الفعالية لفيف من الأدباء والمهتمين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر