الأحد 24 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الخميس 21 نوفمبر 2024
"سرد ما بعد الحداثة: رواية "سابع أيام الخلق" مفتاحاً إجرائياً" جديد الدكتور سامي الجبوري
الساعة 16:09 (الرأي برس - أدب وثقافة)


صدر عن (دار الحامد للطباعة والنشر) في الأردن كتاب د.سامي الجبوري الموسوم (سرد ما بعد الحداثة: رواية "سابع أيام الخلق" مفتاحاً إجرائياً).
 

ويضم الكتاب الأقسام الآتية: مقدمة وتمهيد. (الفصل الاول): "دلالة العنونة" ويضم أ- التوظيف التركيبي. ب- التوظيف البلاغي. جـ- التوظيف التناصي. وينقسم الى: 1- الخارجي: "التناص مع القران الكريم". 2- الداخلي: "التناص مع المتن الحكائي". العناوين الداخلية: أ- عناوين الركابي. ب- عناوين الرواة الستة. الاستهلال الحكائي: اللقطة الاولى: الانطلاق لكتابة الرواية. اللقطة الثانية: موضوع الرواية "الراووق". اللقطة الثالثة: مخطوطة السيد نور. اللقطة الرابعة: سابع الرواة الستة. (الفصل الثاني): الميتاسرد: مدخل. رواية عن رواية. تعدد الصوت الروائي. الشخصيات المستعارة. مقالات وأقوال. اعادة تشكيل الماضي. (الفصل الثالث): الميتانص: مدخل. الاتجاة الديني: أ- المضامين القرانية. ب- المضامين الصوفية. التهجين "التداخل الاجناسي". (الفصل الرابع): خطاب الرواية والراوي: مدخل. خطاب الرواية. خطاب الراوي. الخاتمة. المصادر والمراجع.
 


ويعد هذا الكتاب خامس كتاب ألّف عن رواية (سابع أيام الخلق) تحديداً، سبقه كتاب (ثلاثية الراووق: الرؤية والأداة) للدكتور قيس كاظم الجنابي. تلته رسالة ماجستير للدكتورة ماجدة هاتو المالكي. ومن ثم كتاب (البنية الدلالية في رواية "سابع أيام الخلق") للأستاذ حسن كريم عاتي. وأطروحة (بين مأزق التاريخ ومنفذه:

دراسة مقارنة لرواية "المحرقة الشاملة" لروبرت كوفر و"سابع أيام الخلق" لعبد لخالق الركابي) وهي أطروحة دكتوراه باللغة الإنكليزية للدكتور زيد ماهر نوقشت في الولايات المتحدة الأمريكية. كما

صدر كتاب (الركابي.. ليالي ما بعد الألف) بتحرير الأستاذ حسن مجاد، وقد ضم محوراً موسعاً عن أهم الدراسات التي نشرت عن رواية (سابع أيام الخلق). علماً بأن الرواية نفسها ترجمت إلى اللغة الصينية ضمن مشروع اتحاد الكتّاب العرب عن أفضل روايات القرن العشرين العربية، كما ترجمت إلى اللغة الإنكليزية، وكان من المؤمل ترجمتها إلى اللغة الإيطالية.

 

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص