- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صدرتْ صباح هذا اليوم مجموعتي القصصية الثالثة (الخوف في منتصف حقلٍ واسع) عن دار المتوسط في مدينة ميلانو/إيطاليا.
جاءتْ المجموعة في 160 صفحة، وتحتوي 99 قصة، أغلبها قصص قصيرة وفيها أيضاً قصص قصيرة جداً.
كتبتْ هذه القصص بين عامي 2015/1998 في عدة مدن سورية (دمشق، إدلب، اللاذقية، حمص) وعدة مدن تركية (عنتاب، مرسين، الريحانية) وقد ترجمتْ بعض قصصها لأكثر من لغة.
طبعتْ هذه المجموعة بدعم كريم من (جائزة المزرعة للإبداع الفني والأدبي).
شكر كبير ومن القلب للصديق الكبير أ. يحيى القضماني، الذي ــ وبطلب نبيل منه ــ تم دعم المجموعة لتطبع وتصل لكلّ المهتمين، وشكراً للصديق خالد الناصري مدير دار المتوسط على هذه الطباعة المتميزة.
ـــ على الغلاف (كلمة الناشر) :
99 قصة قصيرة، مشغولة بعناية.. وكأن صاحبها خياط يحوك بهدوء أثواباً متنوعة الألوان والأحجام، بحرفية عالية ومخيلة مبدعة.
الدهشة هنّا لن تبدأ مع (الخوف في منتصف حقلٍ واسع، ليلة باردة للقهر المختبئ تحت السرير، الجميلة النائمة في عربة قطار) ولن تنتهي مع (الفيديو المسرب لقبلتنا الحلوة، نهاية لوحة، عندما أسأتُ إلى سمعة السعادة الأبدية في الجنة، متشرد).
تتوالى العناوين وتتعدد، وتظل الدهشة سيدة كلّ الأسطر، أسطر ترسم في المخيلة قصصاً فريدة من نوعها، مرّة بسورياليّة عبثية قاتمة، وكأن الموت هو حقيقة الوجود الوحيدة، وتارة بسخرية سوداء ترسم ابتسامة مريرة، ودائماً بسرد إنساني عذب يثير الأحاسيس الداخلية.
وفعلاً، كما كتبت عنه الدكتورة نجاة عبد الصمد: هكذا يتملكك مصطفى تاج الدين الموسى وأنت تقرأه، ويشدّك من أذن قلبك إلى عالمه المتخيل.
ـــ جاء في الصفحة الثالثة (الإهداء) :
إلى الأستاذ يحيى القضماني، وأيضاً إلى حسام بلان، ودائماً إلى تاج الدين الموسى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر