- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            
    تمر اليمن في صراع معقد يشمل مكوناته السياسية والقبلية والطائفية والذي من الممكن ان يجر دولاً عدة في المنطقة إلى غماره.
وفيما يلي أهم الأطراف في الأزمة اليمنية:
 
* الحوثيون
انطلقت الجماعة في العام 1992 تحت اسم "الشباب المؤمن" لدعم حقوق الطائفة الزيدية التي تمثل نحو خمس اليمنيين، وقاتلت الحكومة من العام 2003 وحتى 2009. وارتدت في الآونة الأخيرة عباءة الثورة، وسيطرت على العاصمة صنعاء. ويتحالف "الحوثيون" ولا يزال عمق هذه العلاقة محل تكهنات.
 
* عبد ربه منصور هادي
انتخب هادي رئيساً موقتاً للبلاد في العام 2012، ليقود اليمن خلال فترة الانتقال الديمقراطي. وحاصر "الحوثيون" مقر إقامته في صنعاء بعد أن سيطروا عليها، ووضعوه تحت الاقامة الجبرية ما دفعه إلى الاستقالة في كانون الثاني (يناير) الماضي، لكنه تراجع عن قرار الاستقالة بعد تكمنه من الفرار الشهر الماضي إلى عدن حيث شكل حكومته داعيا الجيش للانضمام إليه.
 
* علي عبد الله صالح
كان رئيس اليمن الشمالي من العام 1978، ثم رئيساً للبلاد بعد توحيد جزئيها الشمالي والجنوبي في العام 1990. وأرغم على التنحي في العام 2011 بعد احتجاجات شعبية، غير أنه ظل رئيساً شرفياً حتى العام 2012. ويتهم الغرب صالح باستغلال نفوذه وقاعدته العسكرية وتحالفه غير المتوقع مع "الحوثيين" لاضعاف هادي في محاولة لاستعادة السلطة.
 
* تنظيم القاعدة في جزيرة العرب
نشط التنظيم الذي يعد فرعاً من فروع تنظيم "القاعدة" في اليمن منذ سنوات، وخطط لهجمات على شركات طيران دولية، وشن هجمات في السعودية. وشن أيضاً سلسلة من الهجمات الدامية ضد قوات الأمن اليمنية على الرغم من العمليات العسكرية المتكررة لطرده من معاقله في جنوب وشرق البلاد.
 
* الحراك الجنوبي
يضم جماعات تهدف إلى إلغاء وحدة اليمن وإحياء دولة اليمن الجنوبي. ويحضى الحراك بشعبية واسعة في جنوب البلاد وخصوصا في عد،ن إلا انه لا يمتلك قيادة متماسكة تمكنه من ترجمة الدعم الشعبي.
 
* حزب الإصلاح
يمثل حزب الاصلاح المصالح الإسلامية والقبلية، ويحظى بدعم كبير في أنحاء اليمن، إذ بدا وأنه سيكتسب المزيد من السلطة خلال الفترة الانتقالية إلا أنه خسر بعد تقدم "الحوثيين". واكتسب الحزب قوته العسكرية بعد تحالفه مع اللواء علي محسن الأحمر الذي كان يقود ألوية مهمة في الجيش اليمني قبل خروجه من البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

