- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
توقع ديوان المحاسبة الليبي أن تشهد احتياطيات مصرف ليبيا المركزي انخفاضًا بنحو 20% هذا العام؛ بسبب الحصار المفروض على صادرات الطاقة من قبل القوات المتمركزة في شرق البلاد، الأمر الذي قلص الإيرادات.
وقال الديوان: إن عائدات النفط السنوية من المتوقع أن تنخفض إلى 5 مليارات دولار من 31 مليار دولار العام الماضي، مما سيخفض احتياطيات المصرف المركزي إلى 50 مليار دولار.
وأوقفت القوات المتمركزة في الشرق صادرات النفط في كانون الثاني/يناير الماضي، كما انهارت أسعار النفط العالمية بعد تأثر الطلب بجائحة فيروس كورونا، مع عدم وجود احتمال للتعافي السريع في الأفق.
وذكر ديوان المحاسبة، ومقره طرابلس، في مقطع فيديو نشر على "فيسبوك" أمس الجمعة، أنه من المتوقع أن يصل العجز المالي إلى 26.7 مليار دينار (19 مليار دولار) هذا العام مقارنة بفائض قدره 11 مليار دينار في 2019.
وانقسمت ليبيا منذ عام 2014 بين حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليًا في طرابلس، وإدارة منافسة في بنغازي تسيطر على شرق ليبيا وأنشأت مؤسسات موازية.
وعلى الرغم من أن معظم مرافق إنتاج وتصدير النفط في الشرق، إلا أن الاتفاقات الدولية تعني أنه لا يمكن بيعها إلا من قبل المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، مع تدفق الإيرادات من خلال مصرف ليبيا المركزي ومقره طرابلس أيضًا.
وتستخدم عائدات النفط بعد ذلك لتمويل عمليات الدولة في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك رواتب موظفي القطاع العام في الشرق والمناطق التي تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني.
وأصدرت حكومة الوفاق الوطني في وقت سابق من هذا العام ميزانية الدولة مع الإنفاق المتوقع، لكن دون توفير أرقام للإيرادات المتوقعة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر