- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
تعرضت العملات الافتراضية لضربة مدمرة وخسرت 40 % من قيمتها بسبب فيروس كورونا، التي يبدو أنها تأذت بشكل أقوى من سوق الأسهم.
انخفضت قيمة عملة بيتكوين المشفرة بما يصل إلى 40 % ليصل سعرها إلى حوالي 3850 دولارا، وهو أدنى مستوى لها منذ آذار/مارس من العام الماضي وأكبر انخفاض تشهده في يوم واحد خلال 7 سنوات.
وحسب صحيفة ”ديلي ميل“ البريطانية، جاء هذا الهبوط في نفس اليوم الذي واجه فيه ”وول ستريت“ أسوأ يوم تداول له منذ يوم الإثنين الأسود لعام 1987، مما يشير إلى أن البيتكوين تتحرك مع الأسواق، وليست معزولة عن الاضطرابات الاقتصادية كالذهب، كما يشير البعض.
وقال بن سيبلي، الشريك في شركة الوساطة ”BCB Group“ للعملات الرقمية، ”لم يصدق الكثير من الناس خارج مجتمع تداول العملات الافتراضية أن البيتكوين تعتبر ملاذا آمنا من الاضطرابات مثل الذهب“.
وتعافى سعر البيتكوين بأكثر من الخُمس الجمعة، وعكست بعض خسائرها الفادحة لليوم السابق، لكنها لا تزال منخفضة بنسبة 30% تقريبا منذ بداية الأسبوع.
دفع الانخفاض الحاد للبيتكوين إلى عمق المنطقة السلبية لعام 2020، بعد أن شهد بداية قوية لهذا العام، مما أكد على التحديات التي تواجهها العملات المشفرة، وفي الأسابيع الستة الأولى من عام 2020، ارتفعت البيتكوين بمقدار النصف تقريبا حيث يراهن المستثمرون على انتشارها وقبولها، مما أدى إلى انتعاش أسعارها.
وتجاوز هبوط البيتكوين هذا الأسبوع الخسائر الحادة التي تعرضت لها الأصول من الأسهم إلى النفط مع تفشي الوباء وعرقلته للحياة اليومية لملايين من الناس.
وقال جيمي فاركوهار، مدير المحفظة في شركة التشفير ”إن كيه بي“ ومقرها لندن، ”لقد شهدنا انخفاضا في جميع أسواق الأصول، والبيتكوين بالتأكيد ليست محصنة ضد ذلك“.
ويؤكد تراجع البيتكوين على الأسئلة المزعجة حول عمليتها كعملة، أو كمخزن مستقر للقيمة، وهي المخاوف التي أبقت المستثمرين الرئيسيين بعيدا، إذ فشلت العملة خلال فترة 12 عاما في الانطلاق كوسيلة للدفع، لكونها عرضة لتقلبات الأسعار الجامحة والتي لا يمكن تفسيرها في كثير من الأحيان.
ورأى تاجر العملات المشفرة والمحلل الفني إيريك ثيس، أن هذا الانخفاض في البيتكوين مرتبط بالاستثمارات الضخمة التي قامت بها صناديق التحوط واللاعبون الماليون التقليديون الآخرون في مجال التشفير.
وقال ثيس: ”هذه هي دورة السوق الأولى التي يحتمل أن تحتفظ فيها المؤسسات بثقل الأموال، وهذا يعني أن البيتكوين مرتبط الآن بالأسواق التقليدية، وبعيدا عن كونه ملاذا آمنا عندما يتعلق الأمر بتأثر الأسواق بالعواطف البشرية، وغريزتنا لتوفير أموالنا عندما نصبح خائفين“.
كما عانت العملات المشفرة الرئيسة الأخرى، التي تميل إلى التحرك مع البيتكوين، من انخفاض حاد، إذ انخفضت عملة ”No. 2“ بنسبة 27 %، في حين انخفضت عملة ”XRP“، التي تعتبر ثالث أكبر عملة مشفرة في الولايات المتحدة، بنسبة 21%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر