- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
اشترت شركة الريان القطرية للاستثمار السياحي، المملوكة بالكامل لحكومة الدوحة، فندقين في اسطنبول بقيمة 93 مليون يورو ما يعادل 102 مليون دولار.
وتأتي الصفقة، التي أعلن عنها سنان كوسا أوغلو، المدير العام لفندقي ”جي دبليو ماريوت اسطنبول بوسفور“، و“شيراتون اسطنبول سيتي سنتر“، بعد فترة قصيرة من الإعلان عن شراء والدة أمير قطر، الشيخة موزة آل مسند، قطعة أرض كبيرة على طريق قناة اسطنبول الجديدة، التي يثير مستقبلها جدلًا في تركيا.
وأشار كوسا أوغلو خلال حفل افتتاح فندق ”ماريوت اسطنبول“ بمنطقة قره كوي، إلى أن شركة الريان للاستثمار السياحي تمتلك حاليا 27 فندقا في كل من أوروبا، وإفريقيا، وأمريكا الشمالية، والشرق الأوسط.
ووفق وكالة الأناضول الحكومية، فقد قال أوغلو إنه فيما يخص فنادق المجموعة باسطنبول، فإن الشركة القطرية أنفقت 93 مليون يورو لشراء فندق ”جي دبليو ماريوت اسطنبول بوسفور“، وفندق ”شيراتون اسطنبول سيتي سنتر“.
وتم إنشاء الفندق المذكور قبل 180 عامًا، من قبل معماريين إيطاليين، واستخدم في البداية كمركز تجاري، ومن ثم أصبح خاناً تقليدياً تحت مسمى ”خان ولي علمدار“.
وقبل 4 سنوات، أعلنت شركة ”الريان“ القطرية، استثمارها في ”جي دبليو ماريوت اسطنبول البوسفور“، حيث أخضعته لعمليات ترميم وصيانة كبيرة بهدف افتتاحه كفندق.
وفي ديسمبر الماضي، تناولت وسائل إعلام تركية تفاصيل ما اتفق على تسميته ”صفقة سرية“ تتضمن تسهيلات قدّمها النظام التركي برئاسة رجب طيب أردوغان لأفراد في الأسرة الحاكمة القطرية، ما أثار غضب المعارضة التي طالبت بكشف تفاصيلها.
ويرى مراقبون أن الاستثمارات القطرية التي تبدو اقتصادية في الواجهة تمثل في الحقيقة دعمًا لنظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سبق وأن قدمت له الدوحة مبلغ 15 مليار دولار في العام 2018 لانتشاله من أزمة اقتصادية خانقة وانهيار سعر الليرة مقابل الدولار الأمريكي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


