- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعرب أهالي مخيم "الركبان" جنوبي سوريا عن رفضهم العودة إلى مناطق سيطرة الحكومة السورية في ظل مساع روسية لإخلاء المخيم.
ويعيش أكثر من 45 ألف نازح سوري في أوضاع مزرية بمخيم الركبان الواقع في المنطقة الصحراوية على الحدود السورية الأردنية.
ولا تدير المخيم جهة بعينها، سواء من الجانب السوري أو الأردني، فيما كان النازحون على أمل السماح لهم بدخول الأردن؛ هربا من ويلات الحرب.
والثلاثاء الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الروسية فتح ممرين "إنسانيين" للنازحين المقيمين في مخيم الركبان.
وقال ميخائيل ميزينتسيف، رئيس المركز القومي لإدارة الدفاع الروسي، في مؤتمر صحفي بموسكو، إن "هذه الخطوة تمليها الحاجة الملحة لإيجاد حل مبكر لمشاكل المواطنين السوريين الذين ما يزالون يعيشون في ظروف مروعة".
لكن خبراء يعتبرون عدم إعطاء الحكومة السورية ضمانات لأهالي المخيم دفعهم لرفض العودة لمناطق سيطرته.
ومن داخل المخيم، قال النازح عدي سلامة إنه فر من ظلم نظام بشار الأسد، ولا يأمن على نفسه من القتل حال عودته.
وأضاف، للأناضول، الممران اللذين تم فتحهما للخروج من المخيم يعدان "طريقا للموت"؛ فهما يؤديان إلى مناطق سيطرة النظام؛ حيث لا يوجد ضمانات تحول دون القتل أو الاعتقال.
وطالب سلامة المجتمع الدولي بتقديم ما يعنيهن على الحياة داخل المخيم، أو فتح ممر آمن إلى مناطق الشمال السوري، الواقعة خارج سيطرة النظام؛ حيث يمكن تأمين متطلبات حياتهم.
من جانبه، استغرب النازح محمد العاصورة محاولات إخلاء سكان المخيم إلى مناطق النظام السوري، وهي المناطق التي هربوا منها إلى المخيم لحماية أرواحهم.
وأشار العاصورة إلى وجود معتقلين كثيرين قابعين في سجون النظام، لا يُعرف مصيرهم.
وطالب بفتح ممر آمن لسكان المخيم إلى المناطق المحررة بفضل عملية "درع الفرات"، والخاضة لسيطرة الجيش السوري الحر شمالي سوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر