- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أعرب أهالي مخيم "الركبان" جنوبي سوريا عن رفضهم العودة إلى مناطق سيطرة الحكومة السورية في ظل مساع روسية لإخلاء المخيم.
ويعيش أكثر من 45 ألف نازح سوري في أوضاع مزرية بمخيم الركبان الواقع في المنطقة الصحراوية على الحدود السورية الأردنية.
ولا تدير المخيم جهة بعينها، سواء من الجانب السوري أو الأردني، فيما كان النازحون على أمل السماح لهم بدخول الأردن؛ هربا من ويلات الحرب.
والثلاثاء الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الروسية فتح ممرين "إنسانيين" للنازحين المقيمين في مخيم الركبان.
وقال ميخائيل ميزينتسيف، رئيس المركز القومي لإدارة الدفاع الروسي، في مؤتمر صحفي بموسكو، إن "هذه الخطوة تمليها الحاجة الملحة لإيجاد حل مبكر لمشاكل المواطنين السوريين الذين ما يزالون يعيشون في ظروف مروعة".
لكن خبراء يعتبرون عدم إعطاء الحكومة السورية ضمانات لأهالي المخيم دفعهم لرفض العودة لمناطق سيطرته.
ومن داخل المخيم، قال النازح عدي سلامة إنه فر من ظلم نظام بشار الأسد، ولا يأمن على نفسه من القتل حال عودته.
وأضاف، للأناضول، الممران اللذين تم فتحهما للخروج من المخيم يعدان "طريقا للموت"؛ فهما يؤديان إلى مناطق سيطرة النظام؛ حيث لا يوجد ضمانات تحول دون القتل أو الاعتقال.
وطالب سلامة المجتمع الدولي بتقديم ما يعنيهن على الحياة داخل المخيم، أو فتح ممر آمن إلى مناطق الشمال السوري، الواقعة خارج سيطرة النظام؛ حيث يمكن تأمين متطلبات حياتهم.
من جانبه، استغرب النازح محمد العاصورة محاولات إخلاء سكان المخيم إلى مناطق النظام السوري، وهي المناطق التي هربوا منها إلى المخيم لحماية أرواحهم.
وأشار العاصورة إلى وجود معتقلين كثيرين قابعين في سجون النظام، لا يُعرف مصيرهم.
وطالب بفتح ممر آمن لسكان المخيم إلى المناطق المحررة بفضل عملية "درع الفرات"، والخاضة لسيطرة الجيش السوري الحر شمالي سوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
