- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن مسؤول جزائري، الأحد، توجيه دعوات لمنظمات دولية وإقليمية من أجل إيفاد مراقبين للوقوف على سير انتخابات الرئاسة المقررة في 18 أبريل/نيسان المقبل.
جاء ذلك على لسان عبد الرحمان سيديني مدير الحريات بوزارة الداخلية في حوار مع الإذاعة الجزائرية الرسمية.
وقال المسؤول ذاته: "سيكون هناك ملاحظون (مراقبون) دوليون لمتابعة الانتخابات الرئاسية وعدة منظمات دولية تمت دعوتها لإيفاد بعثاتها ووزارة الخارجية تتكفل بهذا العمل حاليا مع الشركاء الأجانب".
ودأبت السلطات منذ الانتخابات النيابية لعام 2012، على دعوة مراقبين دوليين للوقوف على مجريات العملية الانتخابية، سواء في سباق الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية ضمن ما تسميها ضمانات إضافية حول شفافية الانتخابات.
وعادة ما توجه هذه الدعوات إلى الجامعة العربية والاتحاد الإفريقي ومنظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ويتم إرسال بعثات المراقبين الدوليين بناءً على مذكرات تفاهم، توقعها هذه المنظمات مع السلطات الجزائرية تحدد مهامهم وطريقة عملهم في متابعة العملية الانتخابية؛ حيث تنشر هذه البعثات في نهاية مهمتها تقارير حول ظروف سير العملية.
في سياق متصل، كشف مدير الحريات بوزارة الداخلية أن المراجعة الاستثنائية لقوائم الناخبين (جرت بين 23 يناير/كانون الثاني و6 فبراير/شباط) أسفرت عن تسجيل أكثر من 24 ناخب مسجلين.
وفي 10 فبراير/شباط الجاري، أعلن بوتفليقة ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة، تلبية "لمناشدات أنصاره"، متعهدا في رسالة للجزائريين بعقد مؤتمر للتوافق على "إصلاحات عميقة" حال فوزه.
ومنذ ذلك الوقت تشهد البلاد حراكا شعبيا ودعوات لتراجع بوتفليقة عن الترشح لولاية خامسة، فيما تشكك المعارضة في نزاهة الانتخابات المقبلة، وتعتبرها أطياف منها محسومة سلفا لصالح الرئيس بفعل انحياز الإدارة والموالاة له.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر