- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلنت مصر، السبت، عن عقد قمة رئاسية غدا في العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، تشمل السودان والبلد المضيف.
ووفق ما نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية، "يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح الأحد قمة ثلاثية مع كل من رئيس وزراء أثيوبيا أبى أحمد والرئيس السودانى عمر البشير وذلك على هامش أعمال القمة الإفريقية بأديس أبابا".
وتتناول القمة الثلاثية العلاقات المشتركة بين الدول الثلاث، وفق المصدر الذي لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤولين بالسودان وإثيوبيا بشأن تفاصيل القمة، إلا أن ذلك يأتي بعد أيام من قمة ثنائية جمعت البشير بالسيسي في القاهرة وتطرقت لملف سد النهضة الإثيوبي.
واتفق الرئيسان، في قمة في 27 يناير/ كانون ثان الماضي، على "أهمية التوصل لاتفاق حول سد النهضة في أقرب وقت"، وفق المصدر السابق.
وقال البشير وقتها في مؤتمر صحفي: "تكملة الاتفاقيات حول سد النهضة حول الملء والتشغيل مهم، ونحن على تواصل مع إثيوبيا ومصر لضمان حقوق مصر والسودان في مياه النيل وعدم التأثير عليها".
ورغم تواصل اجتماعات مصر والسودان وإثيوبيا بشأن الدراسات الفنية لبناء سد النهضة، بين وقت وآخر إلا أنه لم يتم الوصول إلى حل يرضي الدول الثلاث.
وتتخوف القاهرة من تأثير سلبي محتمل للسد الإثيوبي على تدفق حصتها السنوية من مياه النيل (55 مليار متر مكعب)، بينما يقول الجانب الإثيوبي إن السد سيمثل نفعا له، خاصة في مجال توليد الطاقة، ولن يمثل ضررا على دولتي مصب النيل، السودان ومصر.
وغادر السيسي القاهرة، السبت، متوجها لأديس أبابا، حيث تتسلم مصر غدا رئاسة الاتحاد الإفريقي لعام 2019، للمرة الأولى منذ نشأته في 2002.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر