- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
شهد الرئيسان التركي والروسي التدشين الرسمي لتشييد أول محطة كهرباء نووية تركية ليبدأ بناء محطة أكويو التي تتكلف 20 مليار دولار وتقام في محافظة مرسين بجنوب البلاد.
وتتولى مؤسسة الطاقة النووية الحكومية الروسية "روس-أتوم" بناء المحطة التي ستتكون من أربع وحدات قدرة الواحدة 1200 ميجاوات.
وشاهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب اردوغان الانطلاق الرسمي لأعمال بناء الوحدة الأولى وذلك عبر دائرة فيديو من العاصمة التركية أنقرة.
وقال اردوغان "عندما تدخل الوحدات الأربع جميعها الخدمة فإن المحطة ستلبي عشرة بالمئة من حاجات تركيا من الطاقة" مضيفا أنه على الرغم من تأخيرات فإن تركيا ما زالت تعتزم بدء توليد الكهرباء من الوحدة الأولى في 2023.
المحطة البالغة قدرتها الإجمالية 4800 ميغاوات جزء من خطة اردوغان (رؤية 2023) التي ستتزامن مع مرور 100 عام على إقامة الدولة التركية الحديثة وتستهدف الحد من اعتماد البلاد على واردات الطاقة.
ولكن تأخيرات شابت المشروع منذ ترسية العقد على روسيا في 2010.
وفي الشهر الماضي قالت مصادر مطلعة إن من المرجح أن تتأخر أكويو عن موعد 2023 لبدء التشغيل لكن روس-أتوم التي تبحث عن شركاء محليين لنسبة 49% من المشروع قالت إنها ملتزمة بالجدول الزمني.
ونقلت وكالة انترفاكس للأنباء في وقت لاحق عن رئيس روس-أتوم قوله إن من المرجح تأجيل بيع حصة التسعة والأربعين بالمئة من العام الحالي إلى 2019.
وتبدي الشركات التركية عزوفا عن المشروع بسبب حجم التمويل الضروري وبواعث القلق من عدم تلقيها حصة كافية من الشق الإنشائي العالي الربحية للصفقة حسبما ذكر مصدران بالقطاع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر