- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
نقلت وكالة “رويترز” عن مصادر لم تسمها، قولها إن مسؤولين سعوديين عقدوا، يناير الماضي، اجتماعات مع مجتمع الأعمال المحلي في عدة أماكن، كان من بينها العاصمة الرياض وجدة.
وذكرت المصادر أن مفاد الرسالة الأساسية الصادرة عن الاجتماعات هي أن السلطات السعودية لا تنوي تنفيذ حملة احتجازات جماعية أخرى، وهو أمر يدعو إلى الارتياح بين رجال أعمال، كانوا يخشون أن تنحو السلطات المنحى ذاته تجاه المستوى التالي في عالم الأعمال السعودي.
وقال أحد المصادر، وهو مصرفي كبير: “لقد أبلغوهم أن حملة مكافحة الفساد انتهت: واصلوا أعمالكم كالمعتاد واستثمروا في الاقتصاد”.
أسعار الذهب تتراجع مع انتعاش الدولار
استقرار الدولار وسط مخاوف العجز والتضخم الأمريكي
وذكرت المصادر أن الرسالة الثانية كانت أن تعريف السلطات السعودية للفساد ضيّق نسبيًا.
وقال المسؤولون لرجال الأعمال: إنهم يرغبون في تحسين الممارسات في قطاع الأعمال بالمملكة، إلا أنهم لن يحاولوا تغيير هذه الثقافة بشكل كبير، بما يضر بالعلاقات الطبيعية في قطاع الأعمال.
ولا يتوقع رجال الأعمال والاقتصاديون، الذين تربطهم صلات بالحكومة، بيع الأصول التي صودرت بأثمان بخسة لجمع المال، ومن شأن ذلك أن يقلل الضغط على أسواق العقارات والأسهم في المملكة.
وعلى العكس، فإن الأموال ستدخل خزائن الحكومة بخطى بطيئة، ومن غير المتوقع أن تتدخل السلطات كثيرًا في معظم الشركات التي حصلت على حصص فيها، بحسب اقتصادي اطلع على خطط الحكومة.
وقالت المصادر: إن الاجتماعات مع ولي العهد هدأت مخاوف بعض الحاضرين، ولكن البعض الآخر يخشى أن يُعتقل في أي وقت، وأن عدم الاستقرار أضحى أمرًا عاديًا.
السعودية تبيع صكوكًا محلية بقيمة 7.22 مليار ريال
محافظ بنك إنجلترا: “البتكوين” فشلت بشكل كامل تقريبًا كعملة
وصرح أحد المصادر، وهو رجل أعمال سعودي، بأن “مجتمع الأعمال بأسره حدثت به صدمة”، فالحكومة أظهرت استعدادًا للتحرك بسرعة وبلا شفقة؛ لمصادرة أصول الأشخاص الذين تعتقد أنهم ارتكبوا مخالفات.
وقال مصرفي، تحدث مع مسؤولين سعوديين والمشاركين في أحد الاجتماعات: إن “بعض من أُطلق سراحهم ذكروا أنه قد تُطلب منهم المساعدة في تمويل مشروعات معينة”.
وأضاف المصرفي: “ثمة إدراك أن الحكومة قد تربت على كتف من أُفرج عنهم في وقت ما وتقول: مرحبًا! نحن نشيد مشروعًا للبنية التحتية، ونحتاج بعض التمويل، نرجوكم ساهموا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر