- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
تستخدم الأجهزة الأمنية الموالية للرئيس السابق علي صالح “التاكسي” كوسيلة آمنة وسريعة وخفية لتوزيع رواتب قواته
المتحالفة مع اللجان الحوثية التي تسيطر على مؤسسات ومقرات الحكومة اليمنية بالعاصمة صنعاء.
حيث تحضر سيارة تاكسي لجميع المقرات المخصصة بحماية المنشأه ويقوم أمين الصندوق بصرف رواتب المنشأه حسب البطائق العسكرية من جهة ومن أخرى ضمان التزام الأفراد في تواجدهم في مواقعهم الحماية خاصة في الميدان.
وأوضح أحمد عبدالله، أحد منتسبي قوات الأمن المركزي، التابعة لصالح: لا نواجه مشاكل في الحصول على رواتبنا أو حتى مستحقاتنا المالية الإضافية، كما تواجهها أكثر الأجهزة الأمنية التي تندرج في عداد التهميش والمتوقفة.
وتابع قائلاً: “كثير من الأجهزة الأمنية غامرت في موالاتها ومساندتها للثورة الشبابية في 2011 دفعت ثمن ذلك” في إشارة إلى الفرقة الأولى مدرع ولواء العمالقة وأكثر الوحدات العسكرية.
واسترسل قائلاً: لا نعترف بالبريد اليمني ولا ننتظره لأن رواتبنا تصل إلينا عبر طرق شبه سرية بالتاكسي ويتم فيها توزيعها على جميع الأفراد الوطنيين الذين لم ينجروا لمغامرة الربيع العربي.
واعتبر ان التاكسي حقق نجاحاً كبيراً في مهمة السرية التامة في عملية توزيع المبالغ المالية للقوات العسكرية والألوية الموالية للمخاوع صالح المنتشرة في العاصمة صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


