- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف الممثل المقيم للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنسق الشؤون الانسانية في اليمن جوهانس فان دير كلاوو عن وفاة 205 شخص في البحر خلال هذ العام أثناء قدومهم الى اليمن ،
موضحا بأن هذا الرقم اكبر من السنتين الماضيتين فلدى المفوضية على الشريط الساحلي فريق من المنظمات العاملة معها يقوم بإنقاذ الواصلين ، مؤكدا بأن هذا ليس كافي فالمفوضية لا تستطيع ان تحل محل الحكومة لذا مطلوب من الحكومة ان تقوم ايضا بدورها وتنشئ مراكز معينه تقوم من خلالها بعمل غربلة وفلترة لمن يستحقون اللجوء .
كما أنتقد جوهانس الحكومة لعدم تجديدها بطائق اللاجئين المقيمين في اليمن بحجة الفحص الطبي الاجباري وقال إنه يُفترض عدم ربط موضوع الفحص الطبي الاجباري بقضايا اللجوء واللاجئين .
وكشف كلاوو عن عودة بضع مئات من اللاجئين المتواجدين على الاراضي اليمنية الى بلدانهم الاصلية
وقال ان عودة اللاجئين الى اوطانهم تأتي في اطار مشروع برنامج العودة الطوعية للاجئين .
كما دعا جوهانس الحكومة اليمنية لأنشاء مراكز معينه في السواحل تقوم من خلالها بعمل غربلة وفلترة لمن يستحقون اللجوء.
وعن سياسية الباب المفتوح المتبع من قبل اليمن لاستقبالها اللاجئين قال جوهانس في حوار خاص مع الصحفي أنور حيدر : اليمن البلد الوحيد في دول شبه الجزيرة العربية الذي يستقبل اللاجئين رغم ما تواجه من متاعب وظروف صعبه وتقدم خدمات لهم ولغيرهم في الاماكن العامة مثل المستشفيات والمدارس وهذا الشيء ليس موجود في كثير من الدول ويجب على هذه الدول ان تشارك اليمن في هذا العبء والا تتركه وحيدا وايضا يجب على هذه الدول ان تأخذ اليمن كمثل متحمل لقضية لا تخصه لوحده بل تخص كل جميع دول الاقليم المستقبلة او المصدرة للمهاجرين واللاجئين .
وأكد جوهانس أن الناس الذين يصلوا الى اليمن ليس كلهم لاجئون فهناك ما يعرف بالمهاجرين الاقتصاديين الذي يأتوا الى اليمن ويتخذوا منها معبر للوصول الى دول الخليج ناهيك عن الهجرة غير النظامية او من يهربوا من قضايا الصراع فيجب تحديد هذه المفاهيم من هو اللاجئ ومن هو المهاجر الاقتصادي أو من هو المهاجر غير النظامي فواحدة من الاشياء والتي يجب رفع القبعة لها وتقديم كامل الاحترام .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر