- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
أفاد شهود عيان أن مقاتلات التحالف العسكري بقيادة السعودية شنت السبت (9 مايو 2015) غارات على مطار صنعاء الدولي الخاضع لسيطرة المتمردين الحوثيين.
وأوضح الشهود أن المدرج استهدف بصاروخين، وذلك غداة إعلان هيئة الملاحة الجوية عزمها إصلاح الأضرار التي ألحقتها الغارات بالمطار من أجل تلقي المساعدات الإنسانية.
وفي وقت مبكر من اليوم أيضا، استهدفت الطائرات المقاتلة قاعدة عسكرية قريبة، بعد ليلة من القصف العنيف لمواقع الحوثيين في مدينة صعدة، معقلهم في شمال البلاد.
وكانت السعودية قد أعلنت أمس الجمعة هدنة إنسانية تبدأ الثلاثاء وتستمر خمسة أيام، لكنها تعهدت أيضا بتصعيد غاراتها ضد الحوثيين الذين تتهمهم بقصف مناطق حدودية داخل المملكة. ولم يرد الحوثيون على إعلان السعودية للهدنة الإنسانية حتى الآن.
وعلى الصعيد السياسي أعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن واشنطن تحضر مع دول الخليج لسلسلة من المبادرات الأمنية في الشرق الأوسط سيتم التباحث بشأنها خلال قمة مقررة الأسبوع المقبل.
والتقى كيري في باريس نظراءه من قطر والكويت والبحرين وعمان والإمارات والسعودية من أجل التحضير لقمة يشارك فيها رؤساء هذه الدول بدعوة من الرئيس الأميركي في 13 أيار/مايو.
وركز اجتماع باريس على الأزمات في الشرق الأوسط وعلى مخاوف دول الخليج من تزايد نفوذ إيران في المنطقة. وأعلن كيري أن قمة كامب ديفيد الأسبوع المقبل ستركز على "التهديد الذي يمثله الإرهاب في المنطقة وتوسع مختلف التنظيمات الإرهابية، والتحدي الناجم عن الدعم الإيراني في بعض هذه النزاعات".
وأضاف "نحن بصدد إعداد سلسلة التزامات ستنتج تفاهما أمنيا جديدا بين الولايات المتحدة ومجلس التعاون الخليجي سيقودنا إلى مستوى اعلي من كل ما سبق".
وتجدر الإشارة إلى أن أوباما سيستقبل قادة دول مجلس التعاون الست في البيت الأبيض الأربعاء المقبل، قبل ان يلتقيهم الخميس في المقر الرئاسي في كامب ديفيد التي تبعد حوالى مئة كلم إلى الشمال من واشنطن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر