- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
دعا رئيس تحرير صحيفة الأولى اليمنية جماعة الحوثيين إلى الانسحاب من مدن الجنوب التي احتلتها مؤكدا ان الجماعة تخوض معركة خاسرة .
وقال " محمد عايش"في منشور له على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" ان جماعة الحوثي تواجه الجنوبيين الذين وحدتهم الأحداث من علي سالم إلى عبد ربه ومن بينهما وما بعدهما وقبلهما، ممن كنتم تعتبرونهم "عملاء" أو من كنتم تحترمونهم وتسعون للتحالف معهم، أو حتى من كانوا محايدين.. جميعهم يرفضون دخولكم عدن، وليسوا وحدهم، بل وجزء كبير من الشمال.
وطالبهم بالذهاب إلى أماكن أخرى جيدة، يعرفونها جيدا، تصلح لصناعة انتصار فيها ضد السعودية.
نص المنشور:
تدمير عدن لن يصنع نصرا ضد السعودية.
ستكون المملكة سعيدة إذا انتهى عدوانها بفوز تعتبره ثمينا: حرب أهلية بين اليمنيين تترك مدنهم ترابا، ودماءهم أنهارا.
الانسحاب طيب.. والأمر في الجنوب لن يُحسم إلا بحل سياسي وبإرادة جنوبية.
وثمة أماكن أخرى جيدة، تعرفونها جيدا، تصلح لصناعة انتصار فيها ضد السعودية وتحالف العدوان.
حصاد الحقائق لما يجري خلال أكثر من أسبوعين هو أن من تتقاتلون معهم هناك لم يعودوا "داعش" و "القااعدة" بل "الجنوبيون"، حتى وإن كانت "القاعدة" تتسلل إلى المعركة خلال ذلك، كما يحدث في حضرموت.
فلم يحدث أن توحد الجنوبيون في موقف كوحدتهم الآن في رفض معارككم في الجنوب..
من علي سالم إلى عبد ربه ومن بينهما وما بعدهما وقبلهما، ممن كنتم تعتبرونهم "عملاء" أو من كنتم تحترمونهم وتسعون للتحالف معهم، أو حتى من كانوا محايدين.. جميعهم يرفضون دخولكم عدن.
وليسوا وحدهم، بل وجزء كبير من الشمال.
دعوا عدن لأهلها، والجنوب لأهله، وهم أحرار في خياراتهم.
كل قطرة دم بريئة تُسفك هناك، بسبب تحول الأحياء السكنية إلى ميدان للقتال؛ ستحاصركم وتبعدكم عن الانتصار حتى لو كانت لكم الغلبة في النهاية..
وهناك فرق شاسع بين "الانتصار" وبين "الغَلَبة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر