- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
تجمع مسلحون قبليون في مديرية "القفر" التابعة لمحافظة إب، اليوم الثلاثاء، وطردوا الحوثيين من أحد مقراتهم في المديرية، بالتزامن مع تصاعد هجمات القبائل ضد الحوثيين في محافظة البيضاء، ومناطق أخرى وسط البلاد.
في الأثناء، أكدت مصادر محلية في محافظة الضالع جنوبي اليمن، أن معسكر اللواء 33 مدرع الخاضع لنفوذ الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، تعرّض مساء الثلاثاء، لغارات للمرة الثانية، بعد أن تعرض لضربات صباحاً، بينما قالت مصادر طبية إن نحو 44 بين قتيل وجريح سقطوا جراء القصف الذي وقع صباحاً في مدينة "يريم" في محافظة إب.
وبحسب المصادر، فإن طيران تحالف "عاصفة الحزم" جدّد مساء الثلاثاء، غاراته على معسكر الجرباء ومعسكر عبود التابعين للواء 33 مدرع، واللذين يخوضان مع مسلحي الحراك الجنوبي واللجان الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، مواجهات متقطّعة منذ أيام، ويتّهم سكان محليون المعسكرين بالسماح بتمدد مسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) وقصف منازل في المدينة.
في مقابل ذلك، أعلنت مصادر طبية في مدينة "يريم" التابعة إدارياً لمحافظة إب، جنوبي غرب البلاد، أن ضحايا قصف استهدف نقطة حوثية على مدخل المدينة، ارتفع إلى 13 قتيلاً و31 جريحاً، من المدنيين، وذلك بعد سقوط قذيفة على محطة للوقود قرب نقطة للحوثيين استهدفها القصف، ما أدى إلى مقتل عدد غير معروف من مسلحيهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


