- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

دخل المسلحون الحوثيون، مدعومين بقوات الجيش الحليفة لهم، على بلدة كرش، على بعد 100 كيلومتر من مدينة عدن، التي يقيم فيها "الرئيس" عبد ربه منصور هادي، حاليا.
وقتل أربعة متظاهرين وأصيب خمسون آخرون عندما أطلق مسلحون حوثيون النار على متظاهرين معارضين لهم طوقوا مقر قوات الأمن الخاصة في مدينة تعز، جنوبي البلاد.
وقال سكان ومسؤولون إن معارك ضارية اندلعت الثلاثاء بين المسلحين الحوثيين وقوات الجيش الموالية لهم وقوات الجيش الموالية "للرئيس" عبد ربه منصور هادي للسيطرة على بلدة كشر.
وتقع البلدة على طريق يربط الشمال بالجنوب، وهي على بعد 40 دقيقة من قاعدة العند العسكرية، التي لا تزال في يد قوات الجيش الموالية "للرئيس" هادي.
وأفاد قائد عسكري ميداني، في تصريح لبي بي سي، باستستلام مجموعة قتالية من الحوثيين وقوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس السابق، علي عبد الله صالح، في كرش.
وأضاف القائد العسكري، ورتبته عقيد، أن أن قوات الجيش الموالية "للرئيس"، عبد ربه منصور هادي، سمحت للحوثيين وحلفائهم بالتوغل في بلدة كرش ثم طوقتهم وأجبرتهم على الاستسلام، بعد تدمير دبابتين، تعملان بالليزر، تابعتين لهم.
وقال مراسل بي بي سي في اليمن، عبد الله غراب، إن هذا النوع من الدبابات لم يكن موجودا إلا عند قوات الحرس الجمهوري.
وذكرت مصادر في تحالف قبائل البيضاء لبي بي سي أن ما لا يقل عن 27 مسلحا حوثيا قتلوا في سلسلة هجمات وكمائن نفذها مسلحون قبليون فجر الثلاثاء على نقاط تفتيش ودوريات تابعة للحوثيين في مناطق رداع والزاهر وذي ناعم.
وفي مأرب قالت مصادر قبلية لبي بي سي إن مسلحي قبيلة مراد وقبائل المحافظة تمكنوا لليوم الخامس على التوالي من صد محاولات متكررة للحوثيين لاجتياح المحافظة، وقتلوا عشرات المسلحين.
وأقرت قبائل مأرب بمقتل وإصابة 11 من مسلحيها في تلك المواجهات.
في المقابل ذكرت خدمة إخبارية تابعة للحوثيين أن مسلحي الحركة تمكنوا من قتل عدد ممن يصفونهم "بالتكفيريين والدواعش" وطرد مسلحي القبائل من منطقة جنوب وشرق سد العقبة في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن والسيطرة على مواقع حيوية في تلك المنطقة.
ويتظاهر سكان مدينة تعز لليوم الرابع رفضا لدخول المسلحين الحوثيين إلى مدينتهم ويطالبون بخروجهم منها.
وكان المتظاهرون أعلنوا مساء الاثنين عن برنامج تصعيدي لاحتجاجاتهم التي وصفوها بالسلمية تقضي بتطويق مقر قوات الأمن الخاصة والحوثيين، باعتصام مفتوح لمنعهم من التوجه صوب محافظات الجنوب أو مهاجمة المتظاهرين في المدينة.ونصبت عدة نقاط تفتيش في الطريق المؤدي إلى محافظات الجنوب.ويبرر الحوثيون دخولهم مدنية تعز بأنه إجراء ضروري "لمحاربة تنظيم القاعدة في المدنية والمحافظات الجنوبية، وملاحقة ما وصفوه بالميليشيات، التي تقدم عونا للقاعدة".
وكان زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، والناطق الرسمي باسم الحركة الحوثية، محمد عبد السلام، اتهما عبد ربه منصور هادي، بتقديم الدعم لتنظيم القاعدة في محافظات الجنوب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
