- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يحتوي جوف المصابيح الموفرة للكهرباء على مواد خطيرة، وحين تنكسر هذه المصابيح تنتشر موادها الضارة في أرجاء المكان.
وقد حدث ذلك في أحد المنازل قبل أربع سنوات، وكان صبي موجودا في مكان انكسارها، وبعد ذلك بوقت قصير فقد الصبي شعره وحتى اليوم لم يعد للصبي شعر، وقال الأطباء إن من الواضح أن مادة الزئبق المتطايرة من المصباح المنكسر هي المسؤولة عن هذه الأعراض، وفق ما ذكر موقع إيه آر دي الإلكتروني.
ويقول الباحثون إن استنشاق جرعة صغيرة من الزئبق الموجود في مصباح مكسور بإمكانها أن تتسبب في ضرر هائل وخاصة للأطفال.
والتهوية هي الخطوة الأولى التي ينبغي اتباعها ولكن الكثيرين لا يعلمون ذلك ولا يعرفون أن الزئبق مادة سامة للغاية، ويأتي هذا بعد خمس سنوات من فرض الاتحاد الأوروبي تدريجيا على مواطنيه اقتناء المصابيح الكهربائية الموفرة للكهرباء.
فمنذ عام 2009 بدأ الحظر التدريجي لمصابيح الهالوجين غير الاقتصادية واستبدالها بالمصابيح الموفرة للطاقة، وبحلول عام 2020 سيكون هذا الحظر تاما. وباتت المصابيح الموفرة للكهرباء معلقة على سقوف الملايين من المنازل الأوروبية.
وفي ألمانيا يتم في اليوم الواحد التخلص من 45 ألف مصباح من المصابيح الكهربائية الموفرة للكهرباء المكسورة أو المنتهية الصلاحية، وفق موقع إيه آر دي الإلكتروني.
وكانت وزارة الصحة البريطانية أعلنت أنه عند انكسار المصابيح الموفرة للطاقة واستنشاق بخارها الزئبقي المتطاير قد يؤدي إلى الترنح واختلال التوازن والصداع النصفي المزمن، وتزداد الخطورة لدى الأطفال والكبار في السن وهم أكثر حساسية تجاه المواد المستنشقة.
لكن التعامل السليم مع هذه المصابيح يقي من أخطارها، بحسب موقع فيبراوخار فينستر نقلا عن وزارة البيئة في ولاية هسن الألمانية.
ويُنصح بالتخلص السليم من هذه المصابيح والتهوية الفورية في مكان انكسارها بفتح الأبواب والنوافذ لفترة مناسبة.
وينبغي ارتداء قناع لوقاية الأنف والفم عند إزالة الأجزاء الزجاجية المتناثرة واستخدام قطعة قماشية مبللة لجمعها ووضعها في كيس ثم في مكان بعيد آمن، ثم التخلص من قطعة التنظيف القماشية.
وبعد إزالة الشظايا الزجاجية المتناثرة، بالإمكان استخدام المكانس الكهربائية ثم التخلص من كيس المكنسة الكهربائية.
وعند تركيب مصباح جديد موفر للطاقة في المنزل، ينبغي عدم الضغط عليه وينبغي مسكه من قاعدته المعدنية -وليس من جسمه الزجاجي- لأن ذلك قد يعرضه للكسر.
وعند انكسار هذه المصابيح وهي على سقف المنزل ينبغي قبل إزالتها يدويا التأكد من فصل الكهرباء عنها لتجنب الصعق الكهربائي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر