- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
كشفت مصادر عسكرية موثوقة ومقربة من الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ان «الاخير يستعد لاجتياح عدن عسكريا»، مشيرة الى ان «صالح اجتمع قبل أيام بقيادات ما كان يعرف بالحرس الجمهوري المقربين من نجله أحمد، لبحث الترتيبات اللازمة لاقتحام عدن».
وكان صالح قد حذر من اسماهم «المهرولين الى عدن» بقوله: «على أولئك المهرولين الى عدن كما هرول البعض في 49م، ان لا يتسرعوا ففي 94 هرب الانفصاليين من خلال المنافذ الثلاثة التي حددناها لهم وهي منفذ الشرورة ومنفذ المهرة ومنفذ جيبوتي، أما من يهرول اليوم فليس أمامه الا منفذ واحد وهو البحر الاحمر».
وقال ضابط في قوات الحماية الرئاسية عملت منذ 2011م مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح في حديث لـ«مأرب برس»، «أنه كان ضمن الفرقة التي اقتحمت الرئاسة اليمنية مؤخرا، مشيرا الى «ان الحوثيين ليس لهم اي علاقة بذلك الاقتحام وان من نفذ تلك العملية هم جنود من القوات الخاصة وقوات الحماية الرئاسية التابعة لصالح».
وأكد المصدر «ان كآفة الاسلحة التي نهبت من مخازن ألوية الحماية الرئاسية سيطر عليها صالح، مبينا انه «تم استدعائهم قبل عدة أيام الى العاصمة صنعاء، ويتم الان تسليحهم وتجهيزهم استعدادا لاقتحام مدينة عدن جنوبي اليمن حيث يقيم الرئيس عبد ربه منصور هادي».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
وكان صالح قد حذر من اسماهم «المهرولين الى عدن» بقوله: «على أولئك المهرولين الى عدن كما هرول البعض في 49م، ان لا يتسرعوا ففي 94 هرب الانفصاليين من خلال المنافذ الثلاثة التي حددناها لهم وهي منفذ الشرورة ومنفذ المهرة ومنفذ جيبوتي، أما من يهرول اليوم فليس أمامه الا منفذ واحد وهو البحر الاحمر».
وقال ضابط في قوات الحماية الرئاسية عملت منذ 2011م مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح في حديث لـ«مأرب برس»، «أنه كان ضمن الفرقة التي اقتحمت الرئاسة اليمنية مؤخرا، مشيرا الى «ان الحوثيين ليس لهم اي علاقة بذلك الاقتحام وان من نفذ تلك العملية هم جنود من القوات الخاصة وقوات الحماية الرئاسية التابعة لصالح».
وأكد المصدر «ان كآفة الاسلحة التي نهبت من مخازن ألوية الحماية الرئاسية سيطر عليها صالح، مبينا انه «تم استدعائهم قبل عدة أيام الى العاصمة صنعاء، ويتم الان تسليحهم وتجهيزهم استعدادا لاقتحام مدينة عدن جنوبي اليمن حيث يقيم الرئيس عبد ربه منصور هادي».