- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            
تواصل المكونات السياسية اليمنية تحاورها في فندق موفمبيك بالعاصمة صنعاء، لتؤكد مصادر مطلعة لـ"مأرب برس"، ان ممثلي الأطراف المتحاورة توافقت على تحديد مدة لإنهاء الحوار، من خلال وضع جدول زمني لقضايا الحوار وموضوعاته وتكثيف ساعات الحوار والتقيد بجدول أعمال كل فترة.
وأوضحت المصادر ذاتها مفضلة عدم الكشف عن هويتها ان المكونات السياسية قد توصلت لتوافق إزاء عددا من المواضيع، مشيرة الى ان المتحاورين سيبدأون غدا الاثنين النقاش حول موضوع الرئاسة اليمنية، في وقت لا زال الرئيس هادي يرفض أي حل قبل ان يخرج مسلحي الحوثي من صنعاء.
بدوره كشف أمين عام حزب “الحق” وزير الدولة في الحكومة المستقيلة حسن زيد, أن جميع القوى السياسية المشاركة في الحوار الجاري بصنعاء بإشراف مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر, اتفقت على الشراكة الوطنية الواسعة, بما في ذلك تشكيل الحكومة مناصفة بين الشمال والجنوب وبمشاركة المرأة والشباب بنسبة 30 في المئة و20 في المئة, على أن يكون رئيس الحكومة شخصية وطنية مستقلة.
وقال زيد في تصريح لـ”السياسة” الكويتية إن “لجنة مصغرة شكلت من القوى السياسية كافة لانجاز معادلة للهيئات ومنها اللجنة العليا للانتخابات والمجلس الوطني ومجلس الشعب والمجلس الرئاسي والحكومة والهيئة الوطنية للرقابة على تنفيذ مخرجات الحوار"، مشيرا الى وجود ضغط على المتحاورين للإسراع في الخروج بحلول لإنهاء الأزمة “لأن الواقع قد يتغير وقد نعجز في السيطرة عليه فيما لو تباطأنا”.
واستبعد زيد نقل الحوار إلى خارج اليمن على اعتبار أن المتحاورين توافقوا على كثير من القضايا المطروحة, كما أن حزب “الحق” وجماعة “أنصار الله” الحوثية وأحزاب “المؤتمر الشعبي” و”البعث” و”اتحاد القوى الشعبية” وفصيل من “الحراك” المشارك متمسكون بصنعاء مكانا للحوار.
وعلمت “السياسة” من مصادر في الحوار أن أسماء كل من أحمد لقمان وأحمد صوفان, شماليين إضافة إلى أمير العيدروس, جنوبي, عادت من جديد إلى قائمة الترشيحات لرئاسة الحكومة المقبلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

