- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لا شك أن جلي الصحون والمعالق وغير ذلك من أدوات الطعام أمر مُرهق وغير مرغوب لكل سيدة منزل، لكن دراسة جديدة تُظهر أن لجلي الصحون باستخدام اليدين بالماء والصابون فائدة لأطفالنا.
الأطفال في الأسر التي تغسل أطباق الطعام بالطريقة التقليدية؛ باستخدام اليدين بالماء والصابون، وليس باستخدام غسالة الصحون (dishwasher)، لا يصابون بالحساسيات المختلفة كثيراً.
نتائج الدراسة نشرت في مجلة طب الأطفال (Pediatrics) وهي تدعم النظرية المعروفة سايقاً بنظرية التطيهر أو النظافة ( hygiene hypothesis)
وفقا لفرضية التطهير أو النظافة، الأطفال في البلدان المتقدمة يكبرون في عالم مُطهر ومُعقم أكثر، حيث تُستخدم المنظفات باستمرار والتعرض للحيوانات قليل نسبيا مما يمنع جهاز المناعة لدينا من أن يصبح مقاوم لأو أن يبني مناعة ضد البكتيريا الشائعة.
ونتيجة لذلك تقترح نظرية، أنّ الجهاز المناعي سيفشل مُستقبلاً عندما يواجه هذه الكائنات الدقيقة، مما يؤدي إلى الحساسية، والأكزيما والربو.
للدراسة الجديدة، قام الفريق بمعلية مسح لحوالي 1,029 طفل تتراوح أعمارهم بين 7-8 سنوات والذين عاشوا في منطقتين من السويد.
أجاب والدو الأطفال عن أسئلة حول حساسية أطفالهم واذا كانت لديهم حالات من الربو أو الأكزيما، وقدموا معلومات حول كيفية غسل الأسرة لأطباق الطعام.
وتشير البيانات من الاستبيانات أن الأطفال من الأسر التي تغسل أطباقها بطريقة تقليدية باستخدام اليدين بالماء والصابون تنخفض معدلات الحساسية لديهم مقارنةً بالأطفال من الأسر التي تستخدم غسالة صحون.
وكان للأطفال من العائلات التي لم تستخدم غسالة صحون أيضا معدلات أقل بكثير من الأكزيما ومعدلات أقل قليلا من الربو وحمى القش من أقرانهم الذين امتلكت أُسرهم غسالة الصحون.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر