- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تصدر “ريجين يمن” (مبادرة استعادة) خلال الأيام القادمة تقريرها الجديد حول تدمير الحوثي للقطاع المصرفي بعنوان “غسل ونهب الأموال”.
ويركّز التقرير الذي صدر منه الجزء الأوّل حول البنوك، إذ يرصد الانتهاكات الخطيرة التي ارتكبتها الميليشيا الحوثية الموالية لإيران ضد البنوك في العاصمة صنعاء ومحافظات عدّة، والتي تنوّعت بين فرض القيود والإجراءات التعسّفية والاقتحامات واستخدام وسائل غير قانونية للحصول على البيانات البنكية السرية والاستيلاء على الحسابات البنكية الخاصة بالكثير من الشخصيات السياسية والاجتماعية والمؤسّسات والهيئات العامة والخاصة أو تجميدها.
ويتناول التقرير مخاطر الإجراءات الحوثية على القطاع المصرفي والاقتصاد اليمني وازدهار عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب وغيرها من المعاملات المالية المشبوهة.
ويؤكد فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن (لجنة العقوبات) أن الحوثيين اعتمدوا خطة استراتيجية لاستهداف المقدّرات الاقتصادية للحكومة الشرعية ما أدّى إلى عدم الاستقرار الاقتصادي في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في اليمن. ومن التدابير التي اتخذها الحوثيون في هذا الصدد حظر الأوراق النقدية التي يطبعها البنك المركزي في عدن، واعتماد سياسات لتقسيم القطاع المصرفي والاقتصادي.
وتعدّ “ريجين يمن” مبادرة طوعية لرصد وتوثيق جرائم السلب والنهب الحوثي للممتلكات العامة والخاصة ومساندة ومساعدة المتضرّرين لاستعادة حقوقهم.
وتأسّست المبادرة بسبب الجور والظلم الذي تقوم به الميليشيا الحوثية الإرهابية في مصادرة الممتلكات والحقوق الخاصة واقتحام المنازل ونهبها ومن ثم تفجيرها.
والعام الماضي أصدرت “ريجين يمن” تقريرها الخامس حول سيطرة الحوثيين على قطاع الاتصالات في اليمن بعنوان “الاتصالات أداة حرب لا خدمة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر