- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح قائد المقاومة الوطنية رئيس مكتبها السياسي، إن الشرعية اليمنية، سبب الضعف في مواجهة الحوثي، نتيجة لفشلها في إدارة المرحلة على كافة الأصعدة.
وأوضح طارق صالح، خلال ترؤسه اجتماعا لقيادات ألوية حراس الجمهورية والأركان في المقاومة الوطنية لمناقشة تطورات المشهد السياسي والعسكري من مشاورات الرياض وإعلان الهدنة الأممية، أن الشرعية فشلت خلال السبع السنوات الماضية نتيجة لسوء الإدارة سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا، مشيرًا إلى أن ذلك نتج عنه ضعفًا لدى قوى الجمهورية التي استغلها الحوثي.
وأكد أن ممثلي المقاومة الوطنية، طرحوا بكل شفافية أسباب ضعف المنظومة الكاملة للشرعية اليمنية، وهو ما حظي ذلك بالتفاف الكثير من القوى الوطنية المشاركة في مشاورات الرياض.
وبين أنه تم طرح النقاط بشكل شفافية، أن تلك المنظومة تحتاج إلى إصلاح بتوافق ورضا الجميع، مؤكدًا أن الكثير من اليمنيين أجمعوا على هذا الشيء، وأهمية الخروج برؤى اتفاقيات كبيرة من شأنها تمهد لإعادة الدولة اليمنية.
وفيما يخص الهدنة التي أعلنت عنها الأمم المتحدة الجمعة 1 أبريل 2022، أعلن طارق صالح، الترحيب بها، متمنيًا أن تحقق جزء من السلام الذي يصبوا إليه الشعب اليمني المطحون، والمرهق، وأن تخفف من آثار الأزمة الاقتصادية.
وأعرب عن أمنياتها، أن تؤسس الهدنة لمرحلة سلام قادم، حقيقي وعادل، يحقق لنا استعادة الدولة والجمهورية والدستور والديمقراطية، وحق الشعب اليمني في اتخاذ القرار وانتخاب من يمثله في الحكم، لا يأتي تحت مشروع ولاية الفقيه، وهذا مرفوض ولن نتنازل عن مبادئنا، حسب ما تحدث به طارق صالح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر