- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن المجلس السياسي وهو أعلى هيئة سياسية لدى المليشيا الحوثية الإرهابية الموالية لإيران، الأربعاء 16 فبراير 2022، عن حملة “للتحشيد والاستنفار” بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي ونائبه عن إطلاق الأسبوع القادم مشاورات سياسية بهدف وقف الحرب في اليمن.
وحملت حملة التعبئة المعلنة شعار”اعصار اليمن”، وهو الاسم الذي أطلق على العمليات الأخيرة العابرة للحدود الإماراتية، في إشارة إلى أن الاستنفار، يشمل أيضا حشد الموارد المالية لعمليات الطيران المسير والصواريخ بعيدة المدى التي تؤكد تقارير اممية إنها ذات منشأ ايراني.
وذكرت وكالة الأنباء الخاضعة للحوثيين، أن المشاط أطلق هذه الحملة بحضور رؤساء السلطات العليا لدى المليشيا الموالية لإيران، بمن فيهم يحيى الراعي رئيس مجلس النواب الغير معترف به، و القاضي أحمد المتوكل رئيس مجلس القضاء الموال للجماعة، ومحمد العيدروس رئيس الشورى، و عبدالعزيز بن حبتور رئيس الحكومة غير المعترف بها، حيث وجه المشاط، “بتدشين حملة إعصار اليمن للتحشيد والاستنفار على كافة المستويات لمواجهة العدوان”، وفق الوكالة.
وحث القيادي الحوثي “على ضرورة أن تقوم ما أسماها “مؤسسات الدولة” بدورها بشكل فاعل في الحشد والاستنفار”، مشيرًا إلى أن “الحملة” ستشمل كافة المستويات، الرسمية والشعبية والنخبوية”.
وقال مراقبون سياسيون، إن إعلان الجماعة يقوض فرص نجاح المحادثات التي قالت الامم المتحدة إنها ستبدأها الاسبوع المقبل مع كافة الأطراف اليمنية، مؤكدين أن ذلك يكشف زيفها، وأن ما أعلن الحوثيين عن قبولهم لذلك، كان الهدف منها تخفيف الضغوط الدولية عليهم، والحيلولة دون تصنيفهم جماعة إرهابية.
وأوضح المراقبون، أن المليشيا الحوثية، دائمًا ما تستفيد من عمليات خفض الضغط عليها، بإعادة لملمة صفوفها، واستعادة أنفاسها، للعودة لجولة جديدة من القتال، وهو ما يكشف الحملة الأخيرة التي أطلقها الحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر