- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
توسعت دائرة الخلافات داخل المليشيا الحوثية الإرهابية الموالية لإيران، وأصبح يذهب لصالح جناح إيران في اليمن، بعد أن استطاع إحاطة عبدالملك الحوثي بمجموعة من المواليين له، وعزله عن المقربين منه.
وقالت مصادر مطلعة، إن الجناح العقائدي التي تسيطر عليه إيران، أعد تقارير فساد كبيرة ضد وزير التربية والتعليم في حكومة المليشيا الحوثي يحيى بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم الجماعة، بعد أن وجه الاتهامات إلى "مجلس تنسيق الشؤون الإنسانية" بابتزاها للمنظمات الدولية الإنسانية العاملة في اليمن.
ويدير مجلس تنسيق الشؤون الإنسانية، القيادي الحوثي أحمد حامد المعيَّن في منصب مدير مكتب الرئاسة، والذي يعرف بأنه رئيس الرئيس.
وأكدت المصادر، أن وزير مالية حكومة المليشيا رشيد ابو لحوم (أحد اذرع مهدي المشاط وأحمد حامد)، أعد تقارير فساد، ضد يحيى الحوثي، بتوجيهات من أحمد حامد، وتم إحالة التقرير للجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة.
وتفيد المصادر، أن يحيى الحوثي، لم يستطع مواجهة الجناح العقائدي الاثنا عشري، الذي بات كل تركيزه على إقصاء آل الحوثي من المشهد، وهو ما جعله يلجأ للابتعاد عن أنظارهم من صنعاء، ويعكتف في صعدة منذ أسبوع.
وكشفت المصادر، أن الجناح المضاد لأسرة آل الحوثي، كلف شخص يدعى قاسم الحمران أبو كوثر، في إدارة وزارة التربية والتعليم بحكومة المليشيا الحوثية.
وفي سبتمبر 2021، اعترف يحيى الحوثي، شقيق زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي، بابتزاز جماعته للمنظمات الدولية الإنسانية العاملة في اليمن، ومنع دخول مساعدات إنسانية بزعم أنها “تالفة”.
وأكد الحوثي في جلسة لبرلمان صنعاء بحضور وزراء حكومة الميليشيا غير المعترف بها، أن ما يسمى “مجلس تنسيق الشؤون الإنسانية” يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى اليمن بحجة أنها “تالفة” رغم صلاحيتها.
وأوضح أن هذا الكيان الميليشياوي، الذي يديره القيادي الحوثي أحمد حامد المعيَّن في منصب مدير مكتب الرئاسة، “منع دخول 109 آلاف كيس من البقوليات بحجة أنها تالفة على الرغم أن هيئة المواصفات أكدت عدم اعترافها بهذا الموضوع”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر