- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وجهت سلطنة عمان طعنة غادرة إلى الشعب اليمني، والتحالف العربي، برفضها التحركات الأمرية لإعادة مليشيا الحوثي الإيرانية إلى قوائم الإرهاب.
وقالت عُمان التي تستضيف المكتب السياسي لجماعة الحوثيين، إن إعادة تصنيف المليشيا منظمة إرهابية من شأنه تقويض الجهود السياسية الرامية لوقف الحرب في اليمن المستمرة منذ 7 أعوام، متجاهلة الرفض الحوثي للسلام منذ 2004.
وتمثل التصريحات العمانية بلسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدي التي أطلقها خلال مقابلة مع موقع المونيتور الأمريكي، الاثنين 31 يناير 2022، أول موقف صريح للسلطنة التي اعتادت النأي بنفسها عن الصراعات في المنطقة.
وفي الأيام الماضية طالبت الرياض وأبوظبي ومعظم الدول العربية بتصنيف جماعة الحوثيين المدعومة من إيران ضمن قوائم الإرهاب العالمي، وذلك بعدما ألغى الرئيس الأمريكي جون بايدن ذلك عقب توليه منصبه العام الماضي خلفًا للرئيس السابق دونالد ترامب.
والسبت الماضي أقر اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية العرب إعادة وصف الحوثيين بمنظمة إرهابية، لكن يبدو أن الموقف العماني مغايرًا لهذا التوجه.
وقال وزير الخارجية العماني إن الاستجابة للمطالب الخليجية والعربية بتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية سوف "يقوض الجهود السياسية الرامية لوقف الحرب"، وصف مراقبون ذلك بخيانة للشعب اليمني والخليجي.
وأضاف في معرض حديثه ردًّا على سؤال إن "الحوثيين عنصر مهم في الحل بنهاية المطاف، ويجب أن يتم إشراكهم والاعتراف بهم كعنصر مهم مثل المكونات الأخرى في اليمن، لأننا نريدهم أن يكونوا جزءًا من الحل".
وفيما يتعلق بالتصعيد الحوثي الأخير قال الوزير العماني "كما رأينا في الأيام الأخيرة، كان مقلقًا للغاية، قمنا بإدانته وعُمان تقف بقوة إلى جانب الولايات المتحدة والأمم المتحدة ومع جيراننا في الدعوة إلى وقف تصعيد هذه التطورات الأخيرة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر