- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يجمع اليمنيون بأن قوات المقاومة الوطنية والقوات المشتركة تشكل ذعراً كبيراً لميليشيا الحوثي وغيرها من الجماعات الإرهابية المتطرفة، ورؤوسها الدولية والإقليمية، مما جعلها هدفا لحملاتهم الإعلامية الممنهجة.
وباتت القوات المشتركة في الساحل الغربي قوة عسكرية رادعة، انكسرت أمامها الميليشيا الحوثية التابعة لإيران وفضحت هشاشتها، أحدثها الانتصارات المتلاحقة في محافظتي تعز والحديدة.
وقال المحلل السياسي محمود الطاهر لـ"وكالة 2 ديسمبر" إن قوات المقاومة الوطنية "حراس الجمهورية" تحظى بتأييد شعبي واسع، كون منتسبيها من كل مناطق اليمن، ومكونات الجيش والأمن.
وأكد: قوات المقاومة الوطنية تتميز بأنها تنتمي إلى اليمن بكل أطيافها، ولا تمثل جماعة أو حزبا، وهو ما أكسبها قبولا وتأييدا الشعب اليمني الذي يعلق كل آماله عليها لاستعادة الدولة.
وانطلقت المقاومة الوطنية "حراس الجمهورية" من مرجعيات وطنية، مبادئ ومواثيق وأهداف ثورتي 26 سبتمبر و14 أكتوبر، لتحرير المواطنين من ظلم واستبداد الميليشيا الحوثية الإرهابية، وتطهير الأراضي اليمنية منها.
وتسعى الميليشيا إلى إعادة مقومات الحكم الإمامي، متعمدة تدمير مكتسبات الشعب، كما تمثل تهديداً خطيراً على أمن المنطقة ومصالح العالم الاقتصادية.
انتفاضة 2 ديسمبر 2017، ودخول قوات المقاومة الوطنية معركة تحرير البلاد في أبريل 2018، شكلت تحولات كبيرة في موازين القوى، وإعادة هيكلة الحسابات السياسية والعسكرية على المستوى المحلي والدولي.
وتنخرط في قوام القوات المشتركة ثلاث قوى رئيسة: العمالقة، التهامية، والمقاومة الوطنية (حراس الجمهورية)، وتعمل تحت قيادة عليا مشتركة.
واكتسب القوات المشتركة في الساحل الغربي تأييد اليمنيين في الداخل والخارج، إذ أظهرت الأحداث والمتغيرات المتلاحقة، أن القوات المشتركة تمثل الشعب وطموحاته وتطلعاته وأهدافه، لاستعادة الجمهورية والقضاء على المشروع الإمامي البغيض.
ومثلت المقاومة الوطنية في الساحل الغربي الإطار الوطني الجامع، والثوابت الوطنية، وأخذت على عاتقها مهمة الدفاع عن النظام الجمهوري واستعادة مؤسسات الدولة المختطفة من قبل ميليشيات الحوثي.
وقد صدرت المناطق المحررة في الساحل الغربي، أنموذجاً للدولة اليمنية الحديثة التي ينشُدها كل اليمنيين، في ترسيخ النظام والقانون بعيداً عن المشاريع السياسية الضيقة التي تقدم مصالحها على مصلحة الوطن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر