- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قالت الأكاديمية السويدية المانحة لجوائز نوبل، اليوم الخميس، إن الكاتب التنزاني عبدالرزاق جرنة هو الفائز بجائزة نوبل للأدب لعام 2021.
وتبلغ قيمة الجائزة 10 ملايين كرونة سويدي (1.14 مليون دولار).
وُلد جرنة في زنجبار عام 1948، ووصل إلى إنجلترا كلاجئ في أواخر الستينيات. ألف 10 روايات وعدد من القصص القصيرة، وكان أستاذاً للغة الإنجليزية وآداب ما بعد الاستعمار في جامعة كنت، كانتربري، حتى تقاعده مؤخراً.
بدأ جرنة الكتابة عندما كان يبلغ من العمر 21 عاماً في بلد اللجوء، إنجلترا، لكنه في النهاية حول اللغة الإنجليزية إلى أداته الأدبية.
وقالت الأكاديمية في بيان: عبد الرزاق جرنة يكسر بوعي التقاليد، ويقلب المنظور الاستعماري لتسليط الضوء على منظور السكان الأصليين. هكذا روايته الهجر (2005) حول علاقة حب تصبح تناقضاً صارخاً مع ما أسماه الرومانسية الإمبراطورية.
وتابعت: تفانيه في الحقيقة ونفوره من التبسيط مذهلان. تنحرف رواياته عن الأوصاف النمطية وتفتح أنظارنا على شرق إفريقيا المتنوع ثقافياً غير المألوف للكثيرين في أجزاء أخرى من العالم.
وأضافت: في عالم الجرنة الأدبي، كل شيء يتغير – الذكريات والأسماء والهويات، يوجد استكشاف لا نهاية له مدفوع بشغف فكري في جميع كتبه، وبارز الآن في فيلم Afterlives (2020) ، كما حدث عندما بدأ الكتابة كلاجئ يبلغ من العمر 21 عاماً.
وأضاف البيان: في معالجة عبد الرزاق جرنة لتجربة اللاجئين، يتم التركيز على الهوية والصورة الذاتية. تجد الشخصيات نفسها في فجوة بين الثقافات والقارات، بين حياة كانت وحياة ناشئة؛ إنها حالة غير آمنة ولا يمكن حلها أبداً".
وفي حوار سابق له قال أن والده ينحدر من أصول يمنية من حضرموت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر