- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قالت وكالة سبأ للأنباء بنسختها الحوثية، إن وزير صناعة الحوثي، وجه مكافأة للعاملين (لم تسميهم)، كانوا قد أحبطوا محاولة إدخال ملابس من إسرائيل إلى مناطق الحوثي، ما أثار سخرية واسعة لدى اليمنيين.
وقال مراقبون، إن تعمد وكالة سبأ الحوثية، بنشر مثل هذا الخبر، هو محاولة من أجل التظليل على الرأي العام، ومحاولة يائسة من الهروب خسارتهم المدوية في محافظة البيضاء.
واعتبر المراقبون، أن مثل هذه الأخبار المظللة التي تعمدت المليشيا بنشرها في الوقت الحالي، محاولة فاشلة منها لإقناع الشعب أنها تقاتل إسرائيل، بهدف التحشيد لوقف زحف المقاومة الشعبية نحو صنعاء، بعد أن واجهت رفضًا شعبيًا هو الأول من نوعه.
وفي ذات السياق، أكدت المصادر، إن مليشيا الحوثي وجهت قياداتها بإعلان النفير العام في كافة شوارع مدينة رداع، لسرعة التجنيد والدفع بهم لمواجهة المقاومة الشعبية المتقدمة نحو عاصمة البيضاء.
وقالت المصادر، إن قيادات الحوثي تعيش حالة تخبط وسط تقهقر وانهيار صفوفها، مما أصبحت عاجزة عن تجنيد المزيد من المقاتلين، خصوصًا وأهالي رداع يعلنون الجاهزية لإسناد المقاتلين المتقدمين نحو مناطقهم.
ميدانيًا، أعلن ناطق المقاومة الشعبية، عامير الحميقاني، على صفحته في تويتر، إن المقاومة اقتحمت قبل منطقة العادية اول مناطق تابعه ادارياً لمديرية البيضاء.
وقال إن المقاومة بدأت تقتحم المدينة من محورين شرقي وغربي، مشيرًا إلى أن المعركة الغربية، تمكنت المقاومة من اقتحام منطقه العادية آل مظفر بإتجاه مدينة البيضاء، وهجوم آخر من جهة منطقة ال عبيد المحررة التي تتبع ادارياً مديرية البيضاء وتفصل خط النار المقاومة عن مدينة البيضاء 8 كليو تقريباً.
وأوضح أن المعركة الشرقية، هي جبهة الحازمية في الصومعة، وصلت إلى مشارف منطقة عوين، معتبرًا أن تحريرها سيقطع الخط الشريان بين البيضاء مكيراس.
وأكد، أن هناك فرارًا جماعيًا لعناصر الحوثي من مواقعها في تباب العادية، إلى منازل المواطنين للاحتماء بها واستخدامهم دروعًا بشرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
