- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، اليوم الخميس، إن واشنطن "تعترف بحركة الحوثي طرفا شرعيا في اليمن".
ودعا المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، في نقاش عبر الإنترنت نظمه المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية، الخميس 24 يونيو 2021، المجتمع الدولي إلى زيادة تمويل المساعدات الإنسانية في اليمن.
وحذر ليندركينغ، من أن "البرامج الإنسانية ستتوقف ما لم تزد المساهمات في الشهور القليلة المقبلة".
وأثارات هذه التصريحات، علامات استفهام كبيرة لدى الصحفيين والمحللين السياسيين، في اليمن، معتبرين أن ذلك خروجًا عن العرف الدبلوماسي الأمريكي، والقانون الدولي.
ودعا محللون سياسيون، الحكومة اليمنية بسرعة ردة الفعل، حول هذه التصريحات، وانتزاع اعتذار رسمي من ليندر كينج، كونه يشجع التطرف والإرهاب على محاربة الدولة الشرعية في بلدان عدة من العالم، باعتبار أن أمريكا، تعترف بمن يسيطر على الأرض.
وشن ناشطون يمنيون في مواقع التواصل الاجتماعي، حملة مناهضة لتصريحات "كينج"، متهمين الولايات المتحدة الأمريكية بدعم الإرهاب، ومساندتهم للسيطرة على الشعوب في المنطقة، داعين الحكومة اليمنية للتحرك على ضوء التصريح الأمريكي واستعادة الأراضي اليمنية.
وفي 6 يونيو الجاري، دعت الأمم المتحدة أطراف النزاع في اليمن إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون أي عوائق إلى محتاجيها في البلد الذي يمزقه الصراع منذ نحو 7 أعوام.
ووفقا للأمم المتحدة، فإن اليمنيين يشهدون أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث إن ما يقرب من 80 في المئة من إجمالي السكان بحاجة إلى نوع من أنواع المساعدات الإنسانية.
ولدى اليمن إمدادات غذائية، لكن الأزمة الاقتصادية العميقة والقيود المفروضة على واردات الوقود والغذاء أدت إلى ارتفاع حاد في الأسعار بما يتجاوز القدرة الشرائية للكثيرين.
المصدر: روسيا اليوم
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر