- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
السبت 5 يونيو 2021
طالما تندرنا بأننا في بلد المليون عقيد، والمليون سيكل نار ، والمليون صيدلية ،والمليون من كل شيء …
ما يسمى بالقانون والذي تحول بفضل الفساد إلى تراث في الأدراج ليحل محله " أنا القانون وأنا الدولة" يحدد المسافة بين الصيدلية والأخرى ، والمحطة وأختها..، ولم تحدد قوانين الأدراج المسافة الواجبة بين العقيد والآخر، الآن ضاقت المسافة بين اللواء والآخر، وصار الجميع ألوية بين ليلة وضحاها في نفس الوقت الذي أبواب الكليات مدمرة !!! تنقل إليك المواقع الالكترونية صورا لوجوه جديدة تحمل على اكتافها أطنان من طيورونجوم!!! والخيرلقدام حسب غوار رحمه الله …
الصيدليات صارت بالآلاف تنمو كالفطر، أما السيارات فيارب سترك والمتورات جراد منتشر!!!!
أزمات البترول المتلاحقة والمستمرة أفرزت بترولا مهربا يباع تحت لافتات تدعوك لمحاربة التهريب وأضراره على الوطن وأنه وسيلة من وسائل العدوان الناعم!!! ، الآن تم شرعنة تهريب البترول ببيعه جهارا نهارا من محطات فردية وجمعية وتلك التي على السيارات!!! وأخرى بدأت تطل مجهزة جاهزة…
ذلك يعني أن التهريب سيتحول إلى مشرعن، وتأتي اللحظة التي ستمنح فيها تراخيص شركة النفط للمحطات الجديدة !!!، ولا عزاء لأصحاب المحطات الشرعية!!!
بين الجامعة البريطانية ومدخل شارع بيت بوس المؤدي إلى الحصن الذي منع الناس من الصعود إليه حاولت أن أحصي عددها فتعبت وتركت !!! واحدة تجهزحثيثا فهمت العبارة!!!
يجري الإحلال في كل شيء للزمن الذي يتشكل من وجوه جديدة تأتي بانهار من مال!!! وزمن سابق يجري طرده بكل الأساليب اللاقانونية، وخذ المولات نموذجا للزحف المقدس، وشركات الصرافة…
ادري ان من حق كل يمني ان يكون له رزقه من محطة أومول أوصيدلية وحتى متوراوموتر، ولكن بالقانون …
أي قانون يابجاش؟؟؟؟!!!!!
لله الأمر من قبل ومن بعد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر