- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال عضو المجلس السياسي لجماعة الحوثي الموالية لإيران، محمد البخيتي، إن تصريحات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، تغير كثيرًا لصالح جماعته، معتبرًا أن ذلك مؤشرًا لمحاولة خروج السعودية من أزمتها معهم.
ودعا البخيتي، حزب الإصلاح التي يسيطر على القرار السياسي والعسكري للحكومة اليمنية، بمراجعة نفسه، وإعلان ولائه للحوثي، والتخلي عن الشرعية، واستغلال ما وصفه "قرار العفو العام".
وقال البخيتي في تغريدة له على تويتر، "نحن لم نستغرب تصريحات محمد بن سلمان لأننا كنا ولازلنا على يقين بأن المستقبل يحمل في طياته الكثير من التحولات والمتغيرات وان العاقبة للمتقين.
وأضاف: " ليست الامارات والسعودية وحدها التي تغير تحالفاتها بهدف الخروج من ازماتها بل وتركيا ايضًا"، "لازال أمام حزب الاصلاح فرصة لتصحيح موقفه وإن لم تستغلها قيادته فلازال قرار العفو العام ساري المفعول أمام عودة اعضائه وكل شاة معلقة من رجلها".
وأعلن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، في مقابلة مع التلفزيون السعودي، استعداد بلاده لتقديم الدعم الاقتصادي للحوثي، مقابل قبوله الجلوس على طاولة الحوار السياسي، في مفاجأة كبيرة من العيار الثقيل، وتغيرًا كبيرًا في موقف السعودية تجاه الحوثيين.
وقال محللون سياسيون، إن حديث محمد بن سلمان عن استعداد بلاده لدعم الحوثيين اقتصاديًا، تعني انه على استعداد للاعتراف بالمليشيا الحوثية، والتخلي عن دعم الحكومة اليمنية، وهو موقف قد يكون له تأثيرات كبيرة على الأرض لصالح الحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
