- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت مصادر مطلعة على محادثات مسقط التي يجريها المبعوثان الأممي مارتن غريفيث والأمريكي تيموثي ليندركينج، مع المليشيا الحوثية، إن المبعوثان غادرا سلطنة عمان دون أي تقدم ملموس في إقناع الحوثيين بالقبول بالمبادرة السعودية.
وأوضحت المصادر، الخميس 1 إبريل 2021 أن الحوثين، أرادوا أن يجزأون المبادرة السعودية لوقف إطلاق النار في اليمن، وفقًا لرغباتهم ومصالحهم، ويريدون بذلك تكرير اتفاق ستوكهولم الذي ذهب نتائجه كليًا لصالح الحوثيين، وفقًا لما نقله موقع الحديدة لايف.
وفي وقت سابق، قالت الخارجية الأمريكية، إن ليندركينغ عاد أمس (الأربعاء) من رحلته إلى السعودية وعمان، حيث عقد اجتماعات مثمرة مع كبار المسؤولين السعوديين واليمنيين والعمانيين، بالتنسيق مع المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفث.
وأكدت على ضرورة التوصل إلى وقف إطلاق نار شامل وحل للأزمة اليمنية، مشيرة إلى أن كلا من ليندركينغ وغريفث يواصلان العمل جنبا إلى جنب للمساعدة في التوصل إلى وقف نار ومحادثات سياسية شاملة واتفاق سلام دائم يلبي احتياجات اليمنيين كافة.
نقاط خلافية
الأربعاء 31 مارس 2021، كشفت مصادر عن رفض الحكومة اليمنية بشكل قاطع تسيير رحلات جوية من مطار صنعاء الدولي إلى طهران وبيروت وبغداد، وسط إصرار حوثي على ذلك.
وأوضحت، أن نقاشًا كبيرا حدث بين الوسيط العماني ومتحدث الجماعة محمد عبدالسلام، تلخص في وضع الحوثيين شروط صعبة، منها تخلي المملكة العربية السعودية عن المرجيعات الدولية الثلاث (قرار مجلس الأمن الدولي، والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني اليمني)، وإصدار قرار من مجلس الأمن في ذلك يتضمن اعترافا بسلطة الحوثين في اليمن، ورفع الدعم عن القوات الحكومية والمجلس الانتقالي الجنوبي والقوات في الساحل الغربي.
وطالب الحوثيين، أن يكون الحوار مع المملكة العربية السعودية فقط، على اعتبار أن كل القوات العسكرية اليمنية، قرارها بيد التحالف العربي، وهي محاولا تبدو أن الحوثيين رفعوا سقف مطالبهم، بطريقة فاجأت المبعوثين الدولي والأمريكي، الذين حملا تلك الشروط إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا لذات المصدر.
الجمعة 26 مارس 2021، كشفت مصادر دبلوماسية لـ”الحديدة لايف“، أن الحوثيين، قدموا ملاحظاتهم على المبادرة السعودية فيما يخص مطار صنعاء، رافضين تحديد وجهة الطيران إلى دول محددة، مطالبين بفتحه بشكل كامل، وعدم اعتراض أو التدخل في أي رحلة قادمة من وإلى اليمن، وخصوصًا تلك الرحلات المباشرة من إيران.
مبادرة سعودية
والاثنين 22 مارس 2021، أعلن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، عن مبادرة سعودية جديدة لوقف إطلاق نار شامل في اليمن، داعيًا المليشيا الحوثية لقبولها، والإنخراط في العملية السياسية.
وقال بن فرحان في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، إن مبادرة إنهاء الحرب في اليمن تتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار، وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي إلى عدة وجهات إقليمية ودولية.
وأوضح أن المبادرة تأتي بالتعاون مع المبعوثين الأممي والأميركي وسلطنة عُمان، وتهدف للتوصل إلى حل تفاهمي بين كل الأطراف اليمنية.
وفي 9 أبريل 2020، أعلن المتحدث باسم التحالف العربي تركي المالكي، وقفاً شاملا لإطلاق النار في اليمن لمدة أسبوعين، لمواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا آنذاك؛ إلا أن الحوثيين رفضوا ذلك، واعتبروه استسلام سعودي للحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر