- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

اعتبرت صحف إيرانية، أن الخطوات الأمريكية الأخيرة المتمثل في تكثيف العمل الدبلوماسي والسياسي، لإحلال السلام في اليمن، تودد للمليشيا الحوثية الموالية لإيران، حتى لا يتم السيطرة على مأرب.
ونقل موقع العالم الإيراني، أن ما اعتبرته “ساعة الصفر” للسيطرة على مأرب، صاعد من وتيرة المحاولات الأمريكية بشكل لافت على صعيدي التهديد والتوودد للحيلولة دون تحقق هذا الأمر المثير، حد زعمه.
وأشار الموقع التابع للقناة الإيرانية الموجهة للشرق الأوسط، تابعه موقع الحديدة لايف، إلى تسريبات رويترز حول اجتماع دبلوماسيين أمريكيين مع قيادة المليشيا، والذين حاولوا التودد لوقف معركة مأرب، غير ان الحوثيين مصرين على حسم مسألة مأرب في ساحة القتال.
ردًا على تسريبات وكالة رويترز حول اجتماع قيادات أمريكية مع ممثلين حوثيين في سلطنة عمان، أعتبر الإعلام الإيراني، أن ذلك...
تم النشر بواسطة محمود الطاهر في الخميس، ٤ مارس ٢٠٢١
والحديث الإعلامي الإيراني، يتناغم مع تصريحات المليشيا الحوثية، حول الاجتماع مع دبلوماسيين أمريكيين، والذين قالوا أن ذلك يأتي ضمن إستراتيجية حوار المقاتل، لا الحوار السياسي، في إشارة منهم لرفض الدعوة الدولية لإحلال السلام في اليمن، وفقًا لمحللين سياسيين.
وقال المحللون السياسيون، إن نبرة الحديث الإيراني والحوثي المتوافق تجاه سياسة الإدارة الأمريكية الجديدة، ينم عن فهمهم الخاطئ لطبيعة الموقف الأمريكي الأخير، والذين اعتبروه ضعفًا، مع أهمية استغلاله لتحقيق مكاسب عسكرية وسياسية، وخصوصًا في الملف النووي الإيراني.
وأشار المحللون، أن إصرار الإدارة الأمريكية، على سياسة الحل الدبلوماسي مع جماعات إرهابية، لن تجني منه سوى الفشل، ولن تحقق ما تصبوا إليه، بل تعيد المسائل العالقة في الشرق الأوسط إلى نقطة الصفر، وهو ما يعني إطالة أمد تلك المشاكل، وزيادة في تفاقم الأزمة الإنسانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
