- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

اشترطت إيران على المبعوث الدولي إلى اليمن، مارتن غريفيث، بالاعتراف الدولي بحكومة المليشيا الحوثية الموالية لها، معتبرة ان ذلك أحد الشروط لإنهاء الأزمة السياسية في اليمن.
ونقلت قناة الجزيرة القطرية، عن مسئول إيراني، أن ذلك الشرط يأتي ضمن مبادرة، قدمتها إيران لإنهاء الصراح وبدء جولة حوار سياسي بين الحكومة اليمنية والمليشيا الموالية لإيران.
وانفردت “الحديدة لايف”، في وقت سابق من هذا العام، بنشر مقتطفات من المبادرة الإيرانية التي، تشترط باستسلام التحالف العربي للحوثيين، والاعتراف بالمليشيا الموالية لها، كحكومة أمر واقع وتسليم اليمن لطهران.
وأوضح المسئول الإيراني، أن بلاده أوضحت لمارتن غريفيث، أن أي مبادرة يجب أن تبدأ بوقف الحرب في اليمن وإعلان هدنة وإنهاء الحصار، وهو المبادرة نفسها التي نشرها الحوثيين، ويسوقها مارتن غريفيث.
واعتبر المسئول الإيراني أن تصريحات إدارة بايدن غير كافية، مطالبًا إياها اتخاذ خطوات لوقف الحرب باليمن، وهو يؤكد أن الإيرانيين فهموا التوجه الأمريكي الأخير بأنه ضعف لإدارة الرئيس بايدن، ورفعوا من سقف طموحهم.
والأحد 7 فبراير، زار المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن، إيران استمرت يومين التقى خلالها بوزير الخارجية محمد جواد ظريف وعدد من المسؤولين الإيرانيين.
وأوضح بيان بعثة الأمم المتحدة أن الزيارة “تأتي ضمن الجهود الدبلوماسية التي يبذلها المبعوث الخاص للتوصّل إلى حلّ سياسي للنزاع في اليمن عن طريق تفاوض يلبّي تطلعات الشعب اليمني”.
والمبعوث الدولي إلى اليمني، البريطاني، مارتن غريفيث، لم يعد مقبولًا كوسيط في الأزمة اليمنية، إذ يطالبه جميع اليمنيين دون استثناء بمغادرة عمله كوسيط أممي للأزمة، بعد فشله الذريع، وعمله المستمر في تعقيدها، إضافة إلى مساعدته للحوثيين في غرس مفاهيم الطائفية الإيرانية في اليمن.
نقلًا عن الحديدة لايف
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
