- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أعلنت المليشيا الحوثية الموالية لإيران، السبت 9 يناير 2021، نجاح عملتها الإجرامية في عزلة الحيمة بمديرية التعزية في محافظة تعز وسط اليمن، والسيطرة على المنطقة، وسط صمت مريب من قبل الحكومة اليمنية والمجتمع الدولي.
وقالت المليشيا الحوثية الإرهابية، إنها أخمدت ما أطلقت عليها «العناصر التكفيرية» في المنطقة، وهو مصطلح يطلق عليها الحوثيين على المسلمين السنة، والذين يرفضون الدين الإيراني الجديد الذي تنشره المليشيا الحوثية وسط المجتمع اليمني.
وأثار هذا الإعلان غضب المجتمع اليمني، من تراخ الحكومة اليمنية في عدم التحرك السريع، لإنقاذ المواطنين المناطق اليمنية، التي تسيطر عليها المليشيا الحوثية واحدة تلو الأخرى، بعد أن تعمل على تنكيل أبنائها.
واعتبر المحللين السياسيين، أن صمت الحكومة اليمنية، بعد تشكيلها الجديد، وصمة عار، ويفقد ثقة المواطنين بها، و يترتب على ذلك، انطباع عكسي، عن قدرة الحكومة اليمنية في تحرير اليمن والمواطن من المليشيا الإرهابية.
وخلال ثلاث سنوات ماضية فقط، استطاعت المليشيا الحوثية، إخماد ثورة شعبية وقبلية في مناطق عدة في اليمن، كانت بدايته في حجور بحجة، مرورًا بمديرية عوض بحجة، وصولًا إلى قرية الحيمة في تعز، وسط عجز حكومي لاستغلال ذلك وإعلان التحرك العسكري لإنقاذ اليمنيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
