- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
طالب الموظفون و العمال اليمنيون في القطاعات النفطية التي كانت تديرها شركة “دي إن أو” النفطية، بمعالجة أوضاعهم بعد مغادرة الشركة اليمن، و تركهم بدون مستحقات مالية.
و كانت شركة دي ان أو النرويجية تعمل في القطاعات 32 و 43 و 47، شرق اليمن.
و مؤخرا سلمت حكومة هادي هذه القطاعات لشركة بترو مسيلة، و بدأت بالإنتاج من حقل صلصلة بقطاع 32، دون أن تعيد الموظفين و العمال السابقين إلى أعمالهم، حيث أصبحوا حاليا دون عمل و لم تسلم لهم مستحقاتهم السابقة، رغم أن لديهم حكم قضائي باعادتهم لأعمالهم السابقة.
ونفذ المجلس التنسيقي لنقابات عمال القطاعات الثلاثة وقفة احتجاجية أمام شركة بترو مسيلة، مطالبين بتنفيذ الحكم القضائي القاضي بإعادتهم إلى أعمالهم و منحهم حقوقهم.
وكانت نقابات عمال القطاعات الثلاثة قد وجهت مذكرة لمدير شركة بترو مسيلة، أكدت فيها أن الشروع في الإنتاج دون الأخذ في الاعتبار حق العمال في العودة إلى أعمالهم هو خروج صريح عن أحد و أهم الأسس التي تخول للشركة الإنتاج من القطاع “32”.
ولفتت المذكرة إلى أن حق العمال في العودة إلى العمل حق مكفول في القانون و في الحكم القضائي و قانون العمل و اتفاقية الإنتاج.
و طالبت المذكرة إدارة الشركة بإعادة العمال إلى أعمالهم. مؤكدة أنها لن تدخر جهدا في و وسيلة في سبيل إحقاق حق العمال في العودة إلى أعمالهم.
وبترو مسيلة التي أصبحت المشغل الوطني للقطاعات النفطية (32 و 43 و 47، شرق اليمن) لا تعمل وفق شفافية أو تحت رقابة ومحاسبة، لاسيما أنها خاضعة لسيطرة الإخوان المسلمين، وهو ما ساهم في استشراء الفساد، والتربح السريع للإخوان المسلمين وخصوصًا القيادات في الحكومة سواء السياسية أو العسكرية.
وفي وقت سابق نشرت وسائل إعلام تقارير صحفية، تحدثت عن جرائم فساد بيرة جدا في قطاع النفط التي يسيطر عليها الإخوان المسلمين بالتنسيق مع المليشيا الحوثية الموالية لإيران، عبر الشرعية اليمنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر