- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توفی یومنا هذا في صنعآء، درس في مدینة تعز، ودرس في الکویت مع کوکبة من الطلبة الیمنیین، من مختلف التیارات السیاسیة، أواخر السبعینات وبدایة الثمانینیات، فيصل سعيد فارع، فٶاد سعید فارع، علي عبدالرشيد ،علي العسيلي، واخرین لاتحضرني اسماٶهم٠
التحق بالقطاع الطلابي للحزب الدیمقراطی الثوري الیمني، وکان من قیاداته البارزة، رأس فیدرالیة الشرق الأوسط للطلبة العرب، بحسب الرفیق سليمان عبدالله٠
تخرج من کلیة التجارة والاقتصاد، جامعة الکویت٠
تم توزیعه علی مصلحة الجمارك، وکان أول خریج یلتحق بالمصلحة، ربما فی عهد العمید عبدالکریم السکري، فتم التعاقد معه کخبیر٠
واصل نضاله فی اطار منظمة صنعآء، الحزب الدیمقراطي٠
اثناء حملة اعتقالات ومطاردات شولت کل احزاب الیسار المارکسیة، اعتقل الرفیق عبدالجبار ومئات الکوادر من کل احزاب الیسار، وذکر في تعلیق له علی منشور کتبته عن الرفیق الراحل د٠ عبدالله أحمد نعمان، أنهما کانا معا معتقلان فی دار البشائر، خلال عامي 1971/1977م٠
التحقت مع بعض الرفاق والزملاء بالعمل في مصلحة الجمارك:
وکان یشغل درجة مدیر عام الشئون المالیة والأدارية فیها، وکان نعم القائد الاداري المحنك٠
وکان له کثیر من الواقف الشجاعة في مواجهة رموز السلطة، داخل المصلحة ومنهم ضیف الله شمیلة، الذي کان حدیث التخرج من الکلیة الحربیة،ضمن حرس الجمارك٠
توجه للدراسة فی الرلایات المتحدة الأمریکیة
کان للأستاذ عبدالجبار مواقفه الشجاعة، وهو یوجه الاتهام للشیخ عبدالمجید الزنداني، بقتل لینا مصطفی عبدالخالق، وموقفه بعد سقوط شقیقه الرفیق الصحفي عبدالله سعد، من علی سطح أحد المباني فی سیئون، واتهامه لاجهزة الأمن الرئاسیة بتدبیر سقوطه وقتله٠
عین لفترة وکیلا لوزارة المالیة لشئون ایرادات النفط٠
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر