- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال مسؤول أممي بمجلس الأمن الدولي، الخميس، إن أكثر من 85 بالمئة من حالات الإصابة بفيروس كورونا في اليمن، ظهرت خلال الأيام العشرة الأخيرة فقط.
جاء ذلك خلال جلسة مجلس الأمن الدولي المنعقدة حاليا عبر دائرة تليفزيونية بشأن الأوضاع الإنسانية والسياسية في اليمن.
وأوضح "راميش راجاسينجهام"، مساعد الأمين العام الأممي المؤقت للشؤون الإنسانية، في إفادته أن "حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس حتى صباح اليوم (الخميس) بلغت 72 حالة منها 13 حالة وفاة".
وأردف راجاسينجهام، "تم الإبلاغ عن 62 إصابة من هذه الحالات والتي تعادل أكثر من 85 بالمئة، في الأيام العشرة الأخيرة فقط".
وأوضح أن "لدى جميع الوكالات الإنسانية كل الأسباب للاعتقاد بأن انتقال الفيروس يتواصل في جميع أنحاء اليمن".
وأضاف "يخشى ملايين الناس في اليمن بشدة من احتمالية انتشار مرض مجهول في بلادهم والسلطات في اليمن تبحث عن الدعم".
واعتبر المسؤول الأممي أن أكثر العوامل التي قد تساهم بانتشار الفيروس باليمن، هي المتعلقة "بخوف اليمنيين من الوصم بالإصابة بهذا المرض، ما يؤدي إلى تقليل عدد الأشخاص الذين يطلبون الرعاية الطبية عندما يحتاجون إليها".
واستطرد "بالنسبة لطالبي اللجوء والمهاجرين، فإن الوصمة تشكل بالفعل مصدر قلق بالغ، حيث تتزايد التقارير حول التحريض ضدهم وترحيلهم قسرا أو احتجازهم في ظروف مروعة".
وحدد راجاسينجهام، 5 أولويات للاستجابة الإنسانية الأوسع نطاقا باليمن وهي: "حماية المدنيين، ووصول المساعدات الإنسانية، والتمويل، وتحفيز الاقتصاد اليمني، والتقدم نحو العملية السلمية".
وبيّن أن أفضل سبيل لتحقيق هذه الأولويات هو أن "تعمل الأطراف مع المبعوث الخاص (مارتن غريفيث) لمساعدة ملايين اليمنيين، بعد خمس سنوات من الحرب التي لم يرغبوا في اندلاعها على الإطلاق".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر