- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رحل الأديب القاص المبدع كمال الدين محمد. فاجعة كبيرة رحيل المبدع القاص بغتة؛ بسبب الحمى التي جلبتها الأمطار والسيول الجارفة في مدينة عدن. رحيل المبدع والصحفي المخضرم خسارة كبيرة. فكمال الدين من المواهب الأدبية المجددة والبارزة. رأس القسم الثقافي في صحيفة «الثوري» الصحيفة الأولى للحزب الاشتراكي. وعمل في الصحيفة بعد قيام الوحدة في الـ22 من مايو 1990.
كمال الدين إنسان رائع الموهبة، عميق التفكير، غاية في التواضع والبساطة، وعلى جانب عظيم من الاستقامة والخلق. عمل في صحيفة «الأيام» في الجانب اللغوي. له حضور مائز في الحياة الأدبية والثقافية، وهو من العناصر البارزة في اتحاد الأدباء والكتاب. مشارك في العديد من أنشطة الاتحاد، ورأس فرع الاتحاد بعدن قبل إغلاقه بعد حرب 94.
كمال الدين من أدباء اليمن الكبار المبدعين والمجددين. ترك أثراً عميقاً في الحياة الأدبية والثقافية. مجموعته القصصية «من يبني حديقة لأوسان» من أهم الإصدارات القصصية إتقاناً وتكنيكاً وإبداعاً. نشر العديد من القصص في العديد من المجلات والصحف، ومنها مجلة «آداب» اللبنانية، وهو من الكوادر الثقافية في وزارة الثقافة عمل فيها كنائب مدير عام الثقافة.
الفقيد من أعلام اليمن الكبار؛ فالعزاء لأسرة الأدباء والكتاب، والصحفيين، وأهل الفكر والثقافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر